عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

رجعت ريما لعادتها القديمة.. الإخوان يساندون أزمة الربيع الأمريكي لعودة الديمقراطيين

مظاهرات أمريكا
مظاهرات أمريكا

رجعت ريما لعادتها القديمة.. ريما هذه المرة هي جماعة الإخوان الإرهابية وحلفائها قطر وتركيا فقد عادوا للمشهد من جديد فيما يسمونه الربيع الأمريكي، فهم لا يفوتون فرصة للاستغلالها.

 

اقرأ أيضًا.. بالصور خناقة بين علاء مبارك والمغردين حول المظاهرات الأمريكية

 

وصف الإخوان وأبواقهم الإرهابية المظاهرات التي اندلعت في الولايات المتحدة الأمريكية؛ احتجاجًا على مقتل جورج فلويد على يد شرطي في مينيابوليس بولاية مينيسوتا، بأنها ثورة قادمة لتأجيج الموقف ضد إدارة دونالد ترامب.

قالت الإخوانية الإرهابية توكل كرمان في تغريدة لها، وكأنها الأب الروحي للثورة المزعومة أو الافتراضية كالعالم الذي تتحدث من خلاله: "إلى الشعب الأمريكي العظيم وهو يكافح ويؤكد نضاله التاريخي الممتد ضد التمييز ويجعل العالم أكثر حرية وأمانًا، أنتم أحباب الله وطوبى لكم".

بمجرد أن نشرت توكل تغريدتها المسمومة، قابلها المغردون بمئات التعليقات الرافضة لما تقوله، ورد عادل الشيحي: "كنت متوقع تظهري رفض لبعض السلوك مثل النهب والسرقة والتدمير".

أضاف عمر الرابع عشر: "إلى حمالة الحطب، أبشرك ترامب باقي لولاية رئاسية ثانية، وتابعت عفاف: "حتى أمريكا ما سلمت منها ومن تأجيجها للثورات والمظاهرات، فاقدة للإنسانية والعقلانية، المفترض تدعوهم إلى المحافظة على مقدرات بلادهم وألا يخربون محلات شعبهم وأن العدالة ستأخذ مجراها بمحاسبة الشرطي، وهنا تنتهي الفوضى، الإخوان والاصطياد في الماء العكر ودعمًا للديموقراطيين".

وقال مغرد أخر: "ياترى فيه أمريكان يقبلون العمل فى قنوات تركية تحت مسمى الربيع الأمريكي، السيسي أتى بثورة شعبية بلاش تضحكوا على نفسكم".

أضاف النائب محمود بدر: "أكتر ملحوظة في موضوع احتجاجات أمريكا، الإخوان وحماسهم ليها على اعتبار إن هزيمة ترامب هتجيب الديمقراطيين اللي كانوا بيشغلوهم وسياستهم في المنطقة مرتبطة بدعم الإخوان، لكن الحقيقة اللي لازم يفهموها إننا أسقطناهم في عهد أوباما الديمقراطي وإن مصر بقى فيها كبير معليهوش فواتير لحد".

وقال الباحث السياسي الدكتور أحمد الفراج: "باراك حسين أوباما أمريكي أسمر حكم أمريكا 8 سنوات، فلماذا لم يحل مشكلة العنصرية، رغم أن أعنف وأشرس حوادث العنصرية ضد السود حدثت في عهده، حادثة كارولينا مثالا، لست ضد أوباما ولا من جمهور ترامب ولكني ببساطة لم ولن أسمح للإعلام المنحاز أن يضللني وأتمنى ألا تسمح له أن يضللك".

أضاف الفراج: "عزيزي المتابع لاحظت مما يردني أن هناك انسياقا وراء طرح الإعلام الأمريكي المضاد لترامب في أمريكا CNN وأخواتها، وخارج أمريكا، الجزيرة ومعظم المنصات العربية، كن واعيا ولا تسمح لهم بخديعتك، فهم يُحمّلون تارمب مسؤولية ما يجري، ويطلبون منه أن يحّل مشكلة العنصرية الأزلية".