رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

١٢ طريقة تدريس فى القرآن الكريم

بوابة الوفد الإلكترونية

شرحت الدكتورة عزة الأشوح خبيرة الدمج والتربية الخاصة، طرق التدريس التى أشار إليها القرآن الكريم وهى :

١ - طريقة التمثيل:

 «فبعث الله غراباً يبحث فى الأرض ليريه كيف يوارى سوأة أخيه».

٢- طريقة حل المشكلات:

«وهل أتاك نبأ الخصم إذ تسوروا المحراب، إذ دخلوا على داوود ففزع منهم قالوا لا تخف خصمان بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط واهدنا إلى سواﺀ الصراط».

3- طريقة المشروع

صناعة سفينة نوح.

4- طريقة المحاضرة

«أدعُ إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتى هى أحسن».

٥ - طريقة الاستقراﺀ:

فى تدرج نبى الله إبراهيم مع قومه من الكوكب إلى القمر إلى الشمس, للوصول معهم إلى حقيقة الألوهية.

٦- طريقة المختبر أو التجريب:

فى قصة إبراهيم حينما سأل ربه أرنى كيف تحيى الموتى.. فأمره الله بأخذ اربعة من الطير ودخول المعمل لاجراﺀ عملية تشريح وتوزيعهن على الجبال حتى يصل إلى نتيجة, أن الله عزيز حكيم.

٧- طريقة الاستنتاج:

فى قصة الذى مر على قرية وهى خاوية على عروشها قال أنى يحيى هذه الله بعد موتها فأماته الله مائة عام ثم بعثه, وبعد الأسئلة والشرح الوافى والتجربة العملية فى تركيب الحمار وصل إلى استنتاج, قال: اعلم أن الله على كل شيء قدير.

٨- طريقة الزمالة:

فى قصة النبى موسى مع الخضر, هل اتبعك على أن تعلمنى مما علمت رشدا.

٩ - طريقة البحث العلمى.

على فرضية: وإنا أو إياكم لعلى هدى أو فى ضلال مبين، فإن كنت فى شك مما

أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرؤون الكتاب من قبلك، لتصل إلى نتيجة، لقد جاﺀك الحق من ربك فلا تكونن من الممترين.

١٠- النشاط الجماعى والزمرى:

 «قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا..»

١١- الحوار والمناقشة:

«ألم تر إلى الذى حاج إبراهيم فى ربه أن آتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربى الذى يحيى ويميت قال أنا أحيى وأميت قال إبراهيم فإن الله يأتى بالشمس من المشرق فأتِ بها من المغرب فبهت الذى كفر».

١٢- طريقة العصف الذهنى:

وهى أحدث طريقة تعليمية فى الغرب الآن.. ونجدها فى قصة إبراهيم مع قومه حين حطم الأصنام، فجعلهم جذاذا إلا كبيرا لهم لعلهم إليه يرجعون، وحين عادوا وشاهدوا المنظر واستدعوه، أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم؟ قال فعله كبيرهم هذا فاسألوهم إن كانوا ينطقون، ولو قال أنا فعلت هذا لما عمل فى ذهنهم شيئاً لكن فى العصف والحوار وصلوا إلى أنهم نكسوا على رؤوسهم واعترفوا بأنهم ظالمون.