رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

الجنس الناعم يُعيد عصر الفتوات والبروفة الأخيرة في الشيخ زايد

النبوت
النبوت

 مشاجرة الشيخ زايد خلال الساعات الأخيرة، كان فيها العنصر النسائي المسيطر الأكبر بها، من خلال التهديدات والطرد واستخدام الشوم والتحدث بألفاظِ نابية من قبل إحدى السيدات لجارها بـ "كومباوند" راقٍ بالشيخ زايد، أعادت إلى الأذهان عصر الفتوات من النساء مرة أخرى، عصر "التوت والنبوت".

 "التوت والنبوت" في يد النساء:

 ظهرت السيدة في أحد الفيديوهات وهي تطارد جيرانها، وعاد هذا الفيديو بنا إلى عصور الظلام، عصر الفتوات، ورغم انتهاء عصر "الفتوة" في مصر، إلّا أنّ قصصه ما زالت حية حتى الآن.

 

 

 

 اقرأ أيضًا.. فضيحة الشيخ زايد.. النبوت لغة الجنس الناعم في الكومبوندات الراقية

 

 

 وإليك أبرز الفتوات على مر التاريخ:-

 الست سكسكة:

 السيدة "سكسكة"، سيدة قوية يخشاها الجميع، وتحولت إلى أسطورة، وإحدى الفتوات في العصور القديمة، فتوة الجيزة، وسكنت في شارع أبو هريرة بالجيزة، كانت هذه السيدة فارعة الطول وقوية البدن والجسم، وكان يخشاها الجميع وتغلبت على من كان يقف أمامها.

 

 ارتدت ملابس الرجل ونزلت للأسواق، بالصديري والجلباب البلدي الرجالي، كالرجال الكبار، ومارست مهامها كفتوة وأمسكت بـ "الشومة" الطويلة، ونزلت السوق وكانت هي المعلمة الأكبر في هذه المنطقة وبالأخص السوق.

 المعلمة زكية.. فتوة فتوات القرن العشرين

 كانت الفتوة زكية، هي المثل الذي كان يضرب به المثل في الكثير من الأحداث والمواقف، التي كانت السيدة، أو المرأة

به قادرة وقوية، وهي بالفعل تعود لأحداث حقيقية لفتوة في منطقة ما، وزكية سيدة سمراء وسمينة الجسم وعضلاتها قوية وكبيرة الرأس، وكانت واسعة العيون وقصيرة القامة.

 ــ توحة فتوة المطرية:

 توحة فتوة المطرية، حازت على شهرة كبيرة جدًا، بعد معركة شهيرة اعتدت فيها على 5 رجال وسيدات أخريات، بالإضافة إلى أنها أغلقت أبواب المنازل والمحال التجارية، اعتادت على حمل سلاح أبيض وهي تمشي في الشارع، ولم يكن أحد يملك التعرض لها، وهابها الكبير والصغير من الرجال والنساء.

 

 ويُذكر أن ملحمة الحرافيش رواية للكاتب المصري نجيب محفوظ، تحكي عشر قصص لأجيال سكنت في حارة مصرية غير محددة الزمان ولا المكان، نشرت في عام 1977، وتم تحويلها إلى أعمال فنية وسينمائية تمثلت في أكثر من فيلم سينمائي منها الحرافيش والمطارد وشهد الملكة والجوع والتوت والنبوت.

 للمزيد من الأخبار اضغط هنا