رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الادارة

د.عبد السند يمامة

رئيس مجلس الإدارة

رئيس التحرير

سامي صبري
صلاح الدين عبد الله

خارج المقصورة

مهلًا

لا أجد مبررًا يستدعى حالة القلق السائدة بسبب عمليات البيع لحصص من الشركات الحكومية، مبالغة كبيرة فى رد الفعل حول

خارج المقصورة

غمضة عين

«اللى تحوشه النملة فى سنة ياخده الجمل فى خفه».. هكذا يقول المثل، وهكذا حال البورصة وسوق الأسهم خلال الأيام القليلة

خارج المقصورة

لا يلدغ

«قالوا قديما كتر التكرار يعلم...»، وقالوا «لا يُلدغ المؤمن من جحر مرتين» لكن كل ذلك لا ينطبق مع ثقافة السواد

خارج المقصورة

الدولار وسنينه

«شمّر» كل قطاع عن ساعديه للمساهمة فى توفير العملة الصعبة، وزيادة الحصيلة الدولارية للدولة.. راحت السياحة تبحث عن كل فكر

خارج المقصورة

كولر

مارسيل كولر المدير الفنى للنادى الأهلى وحديثه الموجه للحكومة بعد مباراة أسوان مؤخرا حول الربط بين زيادة أعداد الجماهير بمدرجات

خارج المقصورة

الدرس

لملمت الحكومة أوراقها، وراحت فى جولة ترويجية سريعة إلى دول الخليج، لعرض الفرص الاستثمارية، بالتزامن مع فعاليات القمة العالمية للحكومات

خارج المقصورة

نصيبها

وكأن البورصة كانت تترقب انتظار نصيبها و«عدلها».. بمجرد إعلان الحكومة عن اعتزامها طرح 32 شركة تمثل عددا من القطاعات الاستراتيجية،

خارج المقصورة

يد واحدة

شمرت الرقابة المالية والبورصة عن ساعديهما مؤخرا، وراحت كل منهما تعمل بطريقتها وبأسلوبها الخاص لاستقطاب وجذب المزيد من المستثمرين للبورصة. الرقابة

خارج المقصورة

هوس

بات الاستثمار فى البورصة «هوساً» للسواد الأعظم من الباحثين عن الاستثمار الذى يحفظ لهم قيمة العملة أمام غول ارتفاع أسعار

خارج المقصورة

بشرى

«بشوية» صبر، وإخلاص فى العمل يمكن أن تحقق المستحيل، وتحويل غير ممكن إلى ممكن، وهذا ما حدث فعلا فى السوق