وداعاً صديقي الرجل
عرفت الزميل الراحل أيمن مصطفي منذ سنوات، وبالتحديد عام 1993 عندما حضر إلي «الوفد» للعمل بالقسم الرياضي، توطدت علاقتنا، خاصة أنه كان يعشق كرة القدم مثلي وشجعني والزملاء علي إقامة دورة في ستاد المقاولون العرب، كان أيمن مثلاً يحتذي به في الصراحة والوضوح بغض النظر عن رد فعل الآخرين.
كان نشيطاً في عمله بصورة غير معتادة في زمن قل فيه الجهد والعمل، وكانت خفة ظله ومشاكساته الحميمية سبباً في انتشاره
خالد إدريس