«يسرية لوزة»
أراها من أبرز نساء المجتمع المصري، سواء قبل الثورة أو بعدها، بنشاطها الواسع ولكنها دوماً أعطت لبيتها المكانة الأولي باعتبار أن المنزل مملكة المرأة، وركزت جهدها في تربية أولادها الثلاثة في ظروف بالغة القسوة، حيث كان الأب «أنسي ساويرس» قد تم تأميمه وخضع للحراسة فاضطر إلي الهجرة إلي ليبيا،
ومع ذلك أصر علي إدخال أولاده أفضل المدارس والجامعات ونجح في ذلك، وأبنائه حالياً من أبرز رجال الأعمال في مصر، وبرغم اختلافي الكامل مع الابن الأكبر نجيب ساويرس في السياسة