أهمية المسجد في حياة المسلمين
قال العلماء ان من دروس الهجرة أن النبي صلى الله عليه وسلم أول ما وصل إلى المدينة أسس بها مسجده الشريف، تأكيد على أهمية المسجد في حياة المسلمين، فكان جامعًا وجامعة ومنارة علمية، نشرت النور للعالم كله.
على أنه ظل مسجدًا جامعًا، ولم يتوسع المسلمون في بناء زوايا أو مصليات، بحيث تقوم كل جماعة بإنشاء زاوية لهم ينزوون بها إلا في عصرنا الحاضر إما لمصالح مادية، أو أيدلوجية، وإما لعدم فهمهم لأهمية المسجد الجامع في حياتنا، وأنه سمي جامعًا لأنه يجمع الناس ولا يفرقهم وكل شىء كان في المسجد ومقابلة الوفود فى المسجد