دعم الزراعة والصناعة خطوة على طريق الإصلاح

أسعدنى كثيرا ولا أشك أنه أسعد كل مصرى وطنى، إعداد الحكومة لمبادرة دعم القطاعات الإنتاجية، متمثلة فى الصناعة والزراعة وذلك

الفيلا فى مواجهة المصنع

  الشكاوى التى تتوالى فى الفترة الأخيرة من مستثمرى القطاع الصناعى خاصة من ذوى الحجم المتوسط حول تضررهم من تعنت البيروقراطية

الناس تصدق الأسواق

فى الأزمة الاقتصادية المستحكمة هذه الأيام لا تستطيع أن تقنع الناس أو تدعوهم إلى تصديق أية بيانات رسمية أو غير

«ابدأ».. انطلاق حقيقي

كان لتصفية القطاع العام.. ما يبرره لدى من قام على تلك العملية.. لكن ذلك لا ينفى بأى حال من الأحوال

البداية .. «ابدأ»

  بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي؛ أعلنت الدولة المصرية افتتاح وتدشين مشروعات مبادرة تطوير الصناعة «ابدأ»، على هامش فعاليات الملتقى والمعرض الدولي

غضب التضخم وهشاشة النظام الاقتصادى العالمى

    توالت الأزمات الاقتصادية العالمية فى بداية الألفية الثالثة، وتأثرت جميع دول العالم خاصة النامية منها بأكبر الأزمات عبر التاريخ، أزمة

عودة القلعة التائهة

    هل تعود الصناعة الى مكانتها من جديد هذا ما أشار اليه المؤتمر الاقتصادى الاخير والهام والذى جاء فى توقيت حرج

الميراث الثقيل ومستقبل مصر

    على مدار عقود وسنوات طويلة لم تستطع القيادات السياسية المصرية المتعاقبة أن تواجه مشكلات مصر التنموية الحقيقية، والتى كانت واضحة،

الشباب وفرص توطين الصناعة

لا شك أن الصناعة هى أهم دعائم الاقتصاد، وكلنا يعلم أن الثورة الصناعية التى حدثت فى الغرب كانت أساس التنمية

فى الأزمة العالمية.. اعتصموا بحبل الصناعة

تعلمت من الأزمات أن أنظر إلى جوانبها المضيئة، وأن أبحث فى كل محنة عن منح ودروس مستفادة يُمكن أن تدفعنا