رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

 

1 ـ منذ شهور قبل بدء العام المالى الحالى:

أ ـ زعيمنا السيسى يعلن عن تسليم مصر الحديثة الجديدة القوية الراسخة فى 30 يونيو 2020.

ب ـ بل ويزيد بإعلان قيمة ما سيعلنه آنذاك بإذن الله بقيمة تلك المشروعات التنموية العملاقة والتى بقيمة 4 آلاف مليار جنيه بما يعادل 250 مليار دولار!!

ج ـ وفى نفس المؤتمر يعلن السيسى زيادة الحد الأدنى للأجور ليكون 2000 جنيه بدلاً من 1200 جنيه.

د. الزعيم يعلن عن رد أموال أصحاب المعاشات بخطة مرحلية عاجلة وزيادة استثنائية فى يوليو 19 وزيادة رائعة فى يوليو 20.

ه ـ تشغيل هائل بأجور ولا أعلى لملايين الأيدى العاملة بأربع عشرة مدينة بأنحاء مصر وأهمها على الاطلاق (العاصمة الادارية ـ العلمين- الجلالة).

و ـ الاعلان عن تنامٍ هائل في استخراج الغاز وما سيترتب عليه من اكتساح تصديرى له خلال السنوات الثلاث القادمة.

ز ـ بدء معاهدة ولا أعظم بمنطقة التجارة الحرة الافريقية.

ح ـ اشتراك مصر عضوًا رئيسيًا قويًا باتفاقية طريق الحرير الصينية التي ستغير خريطة التجارة الدولية قريبًا.

ط ـ وصول مصر لقرب تحقيق اكتفائها الذاتى من: (كهرباء ـ غاز ـ وقود ـ محاصيل ـ أسماك... الخ).

ي ـ عودة السياحة لأول مرة لما كانت عليه قبل تخريب ثورة 2011، 15 مليون سائح لو اكتملت تعاقدات 2019، وغير كل ما سبق كثير وكثير ولكن الأهم:

ـ تنامى تنوع وتسليح جيش مصر الهائل.

ـ تنامى التصنيع العسكرى... بل وصادراته!!

ـ كشف الدور التآمرى الخطير لدولتين بعينهما

ـ تهاوى اقتصاد النظامين العميلين لتلك الدولتين

ـ المؤازرة القوية للجيش الوطنى الليبى لإعادة لم شم ليبيا.

ـ المؤازرة العلانية لإعادة استقرار السودان الشقيق.

ـ تحجيم تركيا عن سلب غير مشروع لغاز المتوسط فى المياه الاقتصادية لدولة قبرص الصديقة.

2 ـ وبعد أعزائى: ولا يخفى على أحد الاهتمام الفائق بكل ما يخص شريحة الفقراء العريضة من:

ـ معاش تكافل وكرامة لملايين من كانوا لا يستحقون معاشًا.

ـ مبادرة حياة كريمة.

ـ مبادرات علاجية ولا أعظم أنقذت فتك فيروس سى بأربعة ملايين فقير كانوا ينتظرون الموت البطئ دون الالتفات إليهم من المنظمات التي تنادى بالحريات!!

ـ قرب القضاء على كل عشوائيات مصرنا الغالية ونقلهم لحياة متحضرة (اسمرات وغيرها).

وطبعًا تنامى العلم لقوى التآمر بتزامن افتتاح الزعيم لمصر الحديثة بعد تسعة شهور مع زيادات هائلة بالحد الأدنى للأجور + المعاشات + بطاقات التموين للمستحقين.

3 ـ وفجأة تستيقظ مصطلحات مكررة هابطة:

ـ حكومة ضعيفة!!

ـ تهميش الشباب!!

ـ المطالبة بالحرية!!

ـ المصالحة..

وفجأة يتخذ مرددو تلك المصطلحات أيقونتهم فى أقذر قدوة هاربين يعلنان على الملأ بفجور سلوكهم الشاذ بكل معنى الكلمة ليعود بعدها ظهور بعض المتوارين عن الأنظار من ذوي الوجوه المخربة فى 2011 مطالبين بمعاودة التخريب تحت مسمى زائف لثورة!!

وتنطلق شائعات وأكاذيب بلغت من استخفافها بعقول شعب مصر العظيم مبلغًا لا يخيل على عقل طفل فى «كى جى وان»!!

ولكن «هيهات» تلك المرة التكرار؛ لأن المتآمرين تناسوا من هو شعب 30 يونيو العظيم.

وللحديث بقية