رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

الشعب يريد

 

 

أدعوك يا سيادة وزير النقل أن تزور محافظة دمياط.. بلد الصناعة والإنتاج  والزراعة  والتميز  قبل الزمان بزمان..

سيدى الوزير: دمياط بها جامع عمرو بن العاص  الأثرى ومنطقة اللسان والتقاء البحر بالنهر فى موقع فريد ووحيد فى العالم ويعد أثراً إسلامياً قرآنياً فريداً.. والآن تحقق حلم المحافظ والوزير والعالم الجليل د. فتحى البراوى ببناء أرقى فندق يكاد يكون فى العالم كله.. إلى جانب منطقة صناعية رائعة ومصيف طبيعى كان ملتقى الفكر والسياسة والفن وله رواده ومريدوه حتى الآن وهو مصيف رأس البر وهى المدينة الوحيدة فى مصر المخططة بعلم ونظام فريد حيث الشوارع الطولية والعرضية ولا يشبهها سوى مدينة مانهاتن.. وزادها د. البرادى جمالاً حينما نفذ طلاءها بلون واحد هو اللون الأبيض.. كل هذا يجاور مناطق زراعية رائعة تتميز عن مثيلتها وصناعات متميزة كالجبن الدمياطى والحلويات والفطير والموبيليا وتميزها الرائع فى الأسماك وفى النهاية هى محافظة متميزة بأرضها وأهلها وعلمها  وانتاجها وصناعاتها وسياحتها وللأسف الشديد وسائل النقل بها من أسوأ ما يمكن فلا قطار يميزها  ولا أتوبيسات النقل بها تليق بانجازاتها علماً بأن بها من الطرق والكبارى ما يؤهلها لاستخدام أرقى وسائل المواصلات الحديثة الى جانب أن معظم مدنها وقراها تتصل بالطريق الدولى ومرتبطة بالمحافظات المجاورة لها وبناء عليه أرجو أن تزور محافظة دمياط  يا سيادة وزير النقل لأن ما تحتاجه دمياط من قطارات سريعة مكيفة لأن بها رجال أعمال وجامعة عريقة ويزورها ملايين المصريين لقضاء الصيف ووضعها على خريطة السياحة لن يتحقق  إلا بإنجاز معهود ومضمون وسريع من انجازاتك يا وزير النقل.. ولك الشكر مقدماً..

برافو:

< السفيرة="" المتميزة="" والوزيرة="" الشجاعة="" السيدة="" ميرفت="" التلاوى="" لها="" كل="" التقدير ="" فهى="" لا="" تتردد="" فى="" إعلان="" ما="" تراه="" حقاً ="" ولا="" تنطق="" إلا="" بما="" تقتنع="" به="" ولا="" تحسب="" العواقب ="" ولا="" تفكر="" فى="" نتائج="" ما="" يترتب="" على="">

إنها سيدة بمليون راجل وتثبت كل يوم أن الرجولة صفة وخلق وطبقاً لعلم الإجتماع فالرجولة شيء أما الذكورة فهى شيء آخر وكثيراً ما لا يجتمعان فى رجل ذكر.. وشرفت بمعرفة السفيرة التلاوى منذ توليها أمانة المجلس القومى للمرأة وتأسيسها له  وكان اختياراً موفقاً من السيدة سوزان مبارك حرم الرئيس الأسبق مبارك.. وسرعان ما تركته ثم عادت اليه وتابعت مسيرتها وهى تتولى وزارة الشئون الاجتماعية والتأمينات و لها بصمتها حتى اليوم وأخيراً تابعتها وهى ترجو الرئيس السيسى ألا يوقع قانون التأمينات الجديد وأتساءل لماذا لم يستمع واضعو القانون لرأى سيادتها  والتعامل معه والرد على  ما تثيره؟ أليست من الخبراء فى التأمينات الذين يعدون على أصابع اليد الواحدة.. كل التحية والتقدير لميرفت التلاوى وبرافو.. برافو..