رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

قلم رصاص

«الرئيس» مشروع مصر القومى، عندما أتحدث عن الرئيس عبدالفتاح السيسى، أتحدث بقلب مواطن مصرى، يرى، ولا يسمع، أتحدث بصوت كاتب صحفى رأى، وحلل، ولم يعط أذنيه لسماع إشاعة، أو وشاية، أو حتى تمجيدا، فلم أكن يوما ولن أكون من منافقى أى سلطة أو سلطان، ولا أنا من أرباب السفر على الطائرات الخاصة!! شاهدت كيف كانت مصر؟، وكيف أصبحت؟، شاهدت رئيساً لاينام، من أجل بناء هذه الدولة القوية، مشاريع قومية فى كل مكان، بنية تحتية تُستحدث بعد خراب السنين، جيش تم تسليحه بأعلى مستويات التسليح، خطط استراتيجية بلا عشوائية فى التنفيذ، جعلت مصر فى سنوات قليلة قِبلة لكل الدول الكبرى للمشاركة فى الاستثمار والتنمية، والتعاون العسكري، رأيت رئيساً يصمم صورة لمصر القوية، بالأفعال والتخطيط، وليس بالشعارات، والمزاعم الكاذبة، نعم انتهى زمن العشوائية، وأصبحت خطط التنمية المستدامة هى شعار مصر، رأيت مصر القوية، فى حضور رؤساء العالم إلى مصر، أصبحت ذراعنا قوية لا يستطيع أحد أن يلويه أو يملى علينا قرارات، أو توجيهات، نجلس مع ترامب، كما نجلس مع الدب الروسى، نقف بشموخ فى بكين على هامش حضور منتدى الحزام والطريق، كما نقف بشموخ، وقوة أمام أى منتدى فى العالم، لقاءات مستمرة بكبار رؤساء العالم، وكبار رجال الصناعة والاستثمار، لا وقت للشعارات، كل زيارة بخطط تخدم مصر وترفع شأنها، لا صفقات قرن، ولا قرون، وبنصبح على سيناء كل يوم بتضحيات شهدائنا الأبطال، فهنيئاً لمصر برئيس أصبح هو مشروعها القومى الجديد. 

 

الدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم:

أتمنى من الله أن يوفقك فى مشروع تطوير التعليم الجديد، لأن هذا أمل مصر، وأن تتغلب على المعوقات، ولكنى أتمنى أيضاً أن تفعل ما يخلد تاريخك، بأن تذهب إلى وزير المالية بمذكرة قرار ينصف آلاف المعلمين الذين هم عصب العملية التعليمية، بسرعة صرف مرتباتهم على أساسى ٢٠١٩، صدقنى سينجح مشروع تطوير التعليم الذى أمر به الرئيس بفرحة هؤلاء المطحونين، ليكون هذا أعظم إنجاز، بعد التعديلات الدستورية.

 

الدكتور طارق الملا وزير البترول وعش الدبابير

أسعدنى، وربما أسعد جميع العاملين بقطاع البترول قرارات وزير البترول الأخيرة، والذى تم وصفها باقتحام الوزير «عش الدبابير» فى الوزارة، الوزير المحترم: ملف الأمن الصناعى، وظلم الترقيات، وعودة مظاليم النقل التعسفي، أعتقد أنك ستوليهم الأولوية القصوى فى المرحلة القادمة، لاستمرار خطة تطوير القطاع الذى يعتبر أحد أعمدة الاقتصاد الوطني.

 

القوات المسلحة.. الإدارة العامة للتجنيد.. شكراً.

أتقدم بأسمى آيات الشكر بصفتى مواطنا مصريا، للقوات المسلحة الباسلة، والإدارة العامة للتجنيد لما رأيته وشاهده كل مصرى من تطوير لإدارات التجنيد على مستوى الجمهورية، لتوفير أقصى درجات الراحة، وتوفير الوقت للمتقدمين للتجنيد، وأولياء أمورهم، ومراكز خدمة المواطنين، وآخرها المركز الإلكترونى لتوفير خدمات استخراج تصاريح السفر، وأى خدمات تخص التجنيد خلال دقائق عبر شبكة الإنترنت، شكرا للقيادة العامة لقواتنا المسلحة.