إلا كده!
ما زالت جهود تنشيط الحياة الحزبية فى حاجة إلى أفكار ورؤى مبدعة وملهمة، تستنهض النيام والغافلين عن مسئولياتهم الوطنية. استنادًا إلى أن التعددية الحزبية ليست مطلبًا دستوريًا فحسب، ولكنها أساس الديمقراطية!.
إلا كده!
ما زالت جهود تنشيط الحياة الحزبية فى حاجة إلى أفكار ورؤى مبدعة وملهمة، تستنهض النيام والغافلين عن مسئولياتهم الوطنية. استنادًا إلى أن التعددية الحزبية ليست مطلبًا دستوريًا فحسب، ولكنها أساس الديمقراطية!.