إلا كده!
شاع مؤخرًا تعيين متحدث رسمى لكثير من الجهات الرسمية، ويبدو أن أحدًا قد أفهم هؤلاء «المتحدثين» أن مهمتهم تنحصر فى الدفاع بأى شكل عن مؤسساتهم، ولا شىء عن مهمة «كشف الحقائق» أمام الرأى العام!
إلا كده!
شاع مؤخرًا تعيين متحدث رسمى لكثير من الجهات الرسمية، ويبدو أن أحدًا قد أفهم هؤلاء «المتحدثين» أن مهمتهم تنحصر فى الدفاع بأى شكل عن مؤسساتهم، ولا شىء عن مهمة «كشف الحقائق» أمام الرأى العام!