رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

محمد صلاح نجم مصر وليفربول الإنجليزى حدوتة مصرية جميلة أو أسطورة كرة القدم المصرية الذى استطاع أن يسطر اسمه بأحرف من النور وسط عمالقة كرة القدم على مستوى العالم وينافسهم على الألقاب بكل جدية. صعود محمد صلاح على منصة التتويج فى حفل تكريم الاتحاد الدولى تحت أى مسمى هو إنجاز عالمى لم يحققه أى مصرى آخر فى عالم كرة القدم، الأسطورة مو صلاح لم يحقق ذلك من الهواء بل بالجهد والعرق ووضع هدفًا أمامه يريد الوصول إليه، كلما تحقق هدف استمر فى نفس التواضع والأخلاق الإسلامية النبيلة ويزيده الله، ولم ينس  صلاح مصر سواء بالتبرع لأى مؤسسة خيرية أو  مستشفيات ،ولا نريد الدخول فى أعمال الخير التى يعملها لأنه يسد دين حب شعب مصر له من الكبير للصغير لدرجة أن الأمهات أصبحن يستقطعن من قوت الأسرة ليوفرن لأبنائهن الذهاب للكافيهات  لمشاهدة مباريات محمد صلاح أو الأسطورة. إنه الأسطورة الحقيقية لشعب مصر وصعوده للتتويج بأحسن هدف على مستوى العالم والحصول على كأس العالم باسم أحد عظماء كرة القدم هو إنجاز فوق الوصف لأنه رفع اسم مصر على مستوى العالم ورغم أنه قادر على الحفاظ على هذا المستوى إلا أن هناك أعداء نجاح فى مصر وخارجها يحاولون هدم هذه الأسطورة بالبحث عن أى سلبية للأسطورة وعرضها على العامة.. وعلى سبيل المثال صورة زوجته وهى بجواره بالسيارة ،أو ضربه لزجاجة المياه، بعد خروجه لدكة البدلاء وأساليب بعض عناصر اللعبة فى مصر، كل ده ضد مصر أولاً والأسطورة ثانياً لأن هؤلاء لا يبحثون إلا عن الأخطاء لا يريدون الخير لأحد .اتركوا صلاح الأسطورة «لله» وابحثوا عن أحد غيره من الفشلة!!!!

 

فولى

أحمد فولى رئيس الاتحاد الأفريقى للتايكوندو نائب رئيس الاتحاد الدولى علامة مميزة فى عالم الرياضة الوطنية رغم الحروب التى تعرض لها من بعض أعضاء اللجنة الأوليمبية والوزير السابق إلا أنه نسى كل هذا، أمام تعرض لاعب الجودو محمد محيى فى أذربيجان ببطولة العالم لمنع دخوله بسبب خطأ المدير الإدارى للمنتخب مما جعل اللاعب محجوزا بالمطار «24 ساعة» تحرك أحمد فولى من الوازع الوطنى ولم ينظر الى خلافات رئيس الاتحاد المصرى للجودو مع زوج شقيقة اللواء سامح مباشر على رئاسة الاتحاد والتى مازالت محل نزاع فى المحكمة الرياضية، وتحرك الرجل ونجح فى إنهاء هذا الوضع السيئ للاعب وعندما سئل قال تحركت بناء على تعليمات من وزير الشباب وأنكر دوره ،هكذا تعلم من والده الرياضى القديم مؤسس اتحاد الشرطة الرياضى وسكرتير عام اتحاد اليد ورئيس الاتحاد المصرى للدراجة واللواء سيد الفولى وأعطى درساً قوياً آخر عندما كان رئيساً لنادى الزهور ودخل فى خلاف شخصى مع وزير الرياضة السابق، ووجد أن النادى سيكون الضحية فهنا تقدم باستقالته للحفاظ على نادٍ ساهم فى إنشائه منذ زمن بعيد، هذه هى الوطنية يا أصحاب عزبة الكباب الذين لا يهمهم إلا البقاء على الكراسى على حساب سمعة مصر أم الدنيا.