رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

لماذا يشكل اسم النجمة أديل خطرًا على جوجل؟

أديل
أديل

اشتهرت النجمة البريطانية أديل، بأعمالها الغنائية المميزة التي حققت نجاحا كبيرا، ولكن أصبح اسمها من أكثر النجوم خطورة في البحث عنها عبر مؤشرات البحث (جوجل)، بسبب ربط اسمها بعمليات احتيال كثيراً وبرامج ضارة.

أديل 



مشاهير وقعوا في فخ شبكات الإنترنت.. أبرزهم أديل

وقعت أديل في أزمة إلكترونية كبيرة، ولكنها ليست هي فقط التي تحتاج إلى توخي الحذر أثناء البحث عنها عبر شبكات الإنترنت، كما أنه جرى إنشاء محتوى ومواقع ويب احتيالية مرتبطة بالنجمة، والتي تقدم صفقات تذاكر جيدة للغاية لدرجة يصعب استيعابها، حيث يحذر الخبراء أيضاً من البحث عن عدة مشاهير وأبرزهم: الشيف غوردون رامزي، أو ديفيد أتينبورو، أو تايلور سويفت قد يوقعك أيضًا في ورطة، ويؤدي البحث عن بعض المشاهير بشكل متكرر إلى تضليل المعجبين عبر فتح روابط تعمل على خداعك لإفشاء معلوماتك أو تنزيل برامج ضارة.

رئيس شركة McAfee: يهدف المحتالون إلى الاستفادة من المشاهير الذين يثق بهم الجمهور

وأكد فوني جاموت، رئيس شركة McAfee: «من السهل على الأفراد الوقوع في فخ النقر فوق الروابط الضارة، وتضليلهم بمحتوى مثير للنقر، مثل التذاكر المجانية أو التنزيلات المجانية، خاصة إذا تم استخدام صورة أحد المشاهير».

أديل 
أديل


وأضاف فوني جاموت قائلاً: «يهدف المحتالون إلى الاستفادة من المشاهير الذين يثق بهم الجمهور البريطاني بشدة من مجالات مختلفة في عمليات النصب، وهذا يفسر لماذا قد يكون البحث عن ديفيد أتينبورو، ومارتن لويس، وأليسون هاموند محفوفًا بالمخاطر تمامًا، مثل البحث عن نجوم مثل تايلور سويفت ودوا ليبا».


تدهور الأمر أكثر بسبب اللجوء للذكاء الاصطناعي في عملية الاحتيال عبر استخدام تقنية التزييف العميق، حيث يقوم المحتالون بإنشاء صور ومقاطع فيديو مزيفة للمشاهير؛ مما يجعل اكتشاف المواقع الاحتيالية أكثر صعوبة، وتمكن المجرمين من نشر معلومات كاذبة، وتقديم برامج ضارة، وتأييد المنتجات المقلدة وخداع الناس للحصول على أموالهم أو معلوماتهم الشخصية.

أديل