رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

التحقيق مع المتهمين بزراعة مخدر البانجو في الواحات البحرية

بوابة الوفد الإلكترونية

 كشفت تحقيقات جهات التحقيق بجنوب الجيزة، تفاصيل التحقيق مع المتهمين  في زراعة مخدر البانجو بمدينة الواحات البحرية.

التحقيق مع المتهمين بزراعة مخدر البانجو في الواحات البحرية


وأشارت التحقيقات إلى أن تحريات الأجهزة الأمنية بالجيزة كشفت عن صحة معلومات وردت من مصادر سرية بزراعة عاطلين لمساحات شاسعة من البانجو، فتم إعداد مأمورية ضخمة من مباحث الجيزة ورجال مكافحة المخدرات ونجحوا في إلقاء القبض على المتهمين داخل المزرعة.

وخلال التحقيقات، اعترف المتهمين، ببيع الإنتاج لشريكين لهما “خضر س"، و"مرعى.س”، في شمال سيناء، تم القبض عليهما وبحوزتهما 2 بندقية، 60 طلقة، وتم تحرير محضر بالواقعة.

القبض علي المتهمين في الجيزة 
وردت معلومات أكدتها تحريات الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة عن زراعة عاطلين مخدر البانجو على مساحات كبيرة داخل مزرعة كائنة بدائرة قسم شرطة الواحات البحرية، وعقب تقنين الإجراءات وبالتنسيق مع قطاع الأمن العام وإدارة البحث الجنائي بمديرية أمن الجيزة تمت مداهمة المزرعة وتبين أنها مزروعة بمخدر البانجو على مساحة 3 أفدنة، وتم ضبط مالكيها واقتيادهما إلى ديوان القسم.
بمواجهتهما اعترفا بارتكابهما الواقعة وأن محصول المزرعة من مخدر البانجو يقومان ببيعه لشخصين بمحافظة شمال سيناء أمكن ضبطهما، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.

كما تنظر محكمة أكتوبر ،غدا السبت ، أولى جلسات محاكمة إمام عاشور في الاعتداء على فرد أمن داخل مول بالشيخ زايد.

وأحالت النيابة العامة بالشيخ زايد، رئيس نيابة أول وثان الشيخ زايد وإشراف  المحامي العام لنيابات أكتوبر، إمام عاشور لاعب النادي الأهلى إلى المحاكمة الجنائية أمام محكمة الجنح بتهمة ضرب فرد أمن بمول في الشيخ زايد. 

وواجهت نيابة الشيخ زايد تحت إشراف المستشار إيهاب العوضي رئيس نيابة زايد أول وثاني، لاعب الكرة بالنادي الأهلي إمام عاشور بأقوال فرد الأمن في اتهامه بالتعدي عليه في خناقة المول، بادعاء تعرض زوجته للتحرش داخل المول.

ودافع عاشور عن نفسه بأنه تلقى اتصالا من زوجته ياسمين حافظ، تخبره بأن مجموعة شباب تحرشوا بها، وحضر إلى المول على إثر قولها له إن الأمن لم يتدخل، وشعر بضيق بسبب منعه من الدخول.

وأضاف لم يعتد عليه بالضرب، ولكنه حاول جذب التليفون المحمول الذي كان بحوزة فرد الأمن المجني عليه لقيامه بتصويره، أثناء تواجده وآخرين بالمكان، قائلا:"بتصور ايه" وحاول أخذ هاتفه منه.

وتابع أن فرد الأمن ابتعد عنه، فلاحقه لأخذ الهاتف منه لكنه لم يضربه أو يدفعه على الارض، وربما تسبب التدافع في سقوط فرد الأمن كما أنكر سبه بألفاظ بذيئة، قائلا: الواقعة كانت شد وجذب.