رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

10 رسائل إيجابية من الرئيس الألماني للطلاب المصريين

الرئيس الألماني في
الرئيس الألماني في الجامعة الألمانية الدولية

قدم الرئيس الألماني فرانك ڤالتر شتاينماير، رئيس جمهورية ألمانيا الاتحادية، عدة رسائل إيجابية للطلاب المصريين في الجامعة الألمانية الدولية بالعاصمة الإدارية. 

يأتي ذلك بعد أن شهد الرئيس الألماني مراسم الافتتاح الرسمي لمقر الجامعة الألمانية الدولية "GIU" بالعاصمة الإدارية الجديدة، برفقة الدكتور أيمن  عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي. 

وقال الرئيس الألماني إن مصر هي "أم الدنيا" وتتمتع بكنز كبير للمستقبل، معربا عن انبهاره بحجم ومعدلات إنجاز الأعمال بالعاصمة الإدارية الجديدة. 

وأكد الرئيس الألماني أن مصر تلهم العالم في جميع المجالات ويتمتع بالابتكار والإبداع، مشيرا إلى وجود 400 ألف مصري يتعلمون اللغة الألمانية. 

ونوع الرئيس الألماني أن الجامعة الألمانية بالقاهرة والجامعة الألمانية الدولية تعبران عن عمق العلاقات المصرية الألمانية التي تتسم بالصداقة والتعاون في مختلف المجالات.

وأعرب الرئيس الألماني عن فخره بوجود صروح تعليمية ألمانية على أرض الحضارة والمستقبل مصر، معربًا عن فخره بما تحظى به مؤسسات التعليم الألمانية في مصر من مكانة في المجتمع المصري. 

وأشاد الرئيس الألماني بدور مصر في الدفع بعجلة الأمن والسلم في المنطقة ودورها كوسيط وشريك هام في الشرق الأوسط، إذ توجد روابط ومصالح مشتركة، لافتًا إلى العمل على إنهاء معاناة الناس في قطاع غزة ومنع التصعيد الإقليمي.

ونبه الرئيس الألماني بأن الحضارة المصرية القديمة والكتابة الهيروغليفية لا يزال العالم يتطلع لمعرفة أسرارها، مشيرا إلى أن مصر هي مهد الحضارات ونبض الحياة وبها أقدم الجامعات في العالم وأقدم أنظمة صحية وأقدم عملة في التاريخ وأن زخم مصر لا يزال يتولد ليٌغير العالم.

رسائل الرئيس الألماني لطلاب الجامعة الألمانية الدولية 

  • مصر تلهم العالم في جميع المجالات ولا تزال تؤثر على العالم. 
  • الطالب المصري يتمتع بالابتكار والإبداع. 
  • نفتخر بوجود صروح تعليمية ألمانية على أرض الحضارة والمستقبل مصر. 
  • مصر تتمتع بطاقات إيجابية كبيرة لكن الفرص متاحة أمام الشباب الطموح لمواجهة تحديات التضخم والبطالة. 
  • مصر هي مهد الحضارات ونبض الحياة وبها أقدم الجامعات في العالم. 
  • نظم التعليم في مصر توفر فرص عظيمة لبناء اقتصاد مزدهر في جو من السلم الاجتماعي.
  • الجامعة الألمانية الدولية بالعاصمة الإدارية الجديدة تعُد نموذجًا رائعًا للتعاون بين البلدين. 
  • المجتمعات تحتاج إلى ثلاث ركائز أساسية هي التعليم والاقتصاد الجيد والعيش في حرية وسلام. 
  • الجمهورية الجديدة تشهد تلاقي الفن المعماري المصري القديم مع التطور الحضاري الذي تمثله العاصمة الإدارية الجديدة. 
  • التعاون مع الجانب المصري في التعليم والبحث العلمي لا يقتصر على مجالات التعليم التكنولوجي والروبوتات والهندسة وغيرها، وإنما يتم التعاون في مجالات الصناعة والاقتصاد.