رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

الأشخاص الذين يتناولون الثوم أقل عرضة للإصابة بسرطان الكبد

الثوم
الثوم

أفاد الدكتور أجابكين أن وجود الثوم في النظام الغذائي للناس يوفر دعمًا فعالًا للكبد ويرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسرطان في هذا العضو.

 

وقال أحد الأطباء في برنامج "حول أهم شيء": "تظهر الأبحاث أن الأشخاص الذين يتناولون الثوم هم أقل عرضة للإصابة بسرطان الكبد من أولئك الذين لا يتناولون الثوم".

 

تحتوي الخضار الحارة على مكونات تحتوي على الكبريت - فهي تساعد الكبد على العمل باعتباره المرشح الرئيسي للجسم ويعمل عنصر السيلينيوم، الموجود أيضًا في الثوم، على تحسين حماية الكبد من الأضرار الناجمة عن السموم. 

 

ويمكن لمواد الثوم مثل الأليسين وكبريتيد الأليل أن تعمل أيضًا على المواد المسرطنة السامة وتعزز التخلص منها.

 

بالإضافة إلى ذلك، من المعروف أن تناول الخضار يساعد على زيادة الإنتاج الطبيعي للجلوتاثيون، وهو أحد مضادات الأكسدة التي تحمي الكبد من الإجهاد التأكسدي الناجم عن الجذور الحرة الضارة وهذا يحسن أداء العضو، مما يجعله أقل عرضة للالتهابات والأمراض.

 

ما هي أفضل طريقة لتناول الثوم؟ 

من الأفضل تناولها نيئة، ويجب تقطيعها أو سحقها قبل الأكل - فهذا يساعد على إطلاق المركبات المفيدة للخضروات.