رابعة الزيات تتألق بالأزرق الجذاب في صيف 2024

تعد الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات واحدة من أبرز نجمات الإعلام في العالم العربي، ليس فقط بسبب إدائها الرائع في استضافة الضيوف، بل بفضل أسلوبها الفريد والأنيق في اختيار أزيائها وإطلالاتها، ويُعد الأزرق من بين الألوان التي تبرز بها إطلالاتها بشكل لافت، ليمنحها سحرا وجاذبية خاصة لا تُقاوم.

إطلالات على خطى رابعة الزيات باللون الأزرق 

وكثيرًا ما تنجذب رابعة الزيات للأزياء الراقية التي تمزج بين الأناقة والبهجة مستوحاه من أحدث صيحات الموضة لتصبح مثالا تقتدي به أغلب فتيات وسيدات هذا الجيل.

وجاء اللون الأزرق بمختلف ألوانه وتصاميمه الفريدة ليمنحها نوعًا ما الجاذبية والبهجة والإشراقة أمام جمهورها.

وتألقت رابعة اليات بإطلالة صيفية ساحرة، مستوحاه من لون البحر مع أنعكاس الشمس لتطل ببهجة الطبيعة الخلابة كزهرة في بستان الزهور، حيث ارتدت فستان طويل مجسم من أعلى وفضفاض من أسفل، صمم من قماش ناعم بأرضية بيضاء مزركش بالعديد من الأشكال الهندسية باللون الأرزق لتصبح مثال تقتدي أغلب الفتيات في الخروجات النهارية.

ونسقت عليه حقيبة صغيرة باللون الأزرق تزينت ببعض المجوهرات الذهبية الناعمة.

والأن طالعي أجمل إطلالات رابعة الزيات باللون الأزرق التي تجمع بين الأناقة والرقي، لتستوحي منها أفكاراً تناسبك في مختلف الأوقات.

وكالعادة فضلت البساطة في اعتماد تسريحة شعرها ووضعت مكياجًا ناعمًا متناغمًا مع لون بشرتها ولون الكحل والماسكرا السوداء لتبرز سحر عينيها مع لون البينك في الشفاه.

رابعة الزيات 

رابعة الزيات من مواليد 11 مايو 1973 إعلامية لبنانية، من مواليد مدينة صور، درست علم النفس في الجامعة اللبنانية.

حياتها

تزوجت للمرة الأولى في سن مبكرة في جنوب إفريقيا وأنجبت ولديها كريم وعلي لكنها انفصلت عن زوجها لاحقا، تزوجت ثانية عام 2006 من الإعلامي زاهي وهبي  ورزقت منه بولد وبنت (كنز ودالي).

مشوارها المهني

انطلاقتها في مجال الإعلام كانت عام 2002 من خلال قناة إن بي إن وقدمت فيها برامج منوعة عام 2010 أنشأت بالتعاون مع عدة شركاء مركزاً تجميلياً كبيراً «نيو يو» تحت إشراف أطباء مختصين يقومون بعلاجات طبية وتجميلية وصنفت ضمن قائمة أكثر مئة امرأة عربية إثارة في عام 2010، انتقلت عام 2011 إلى قناة الجديد وقدمت فيها نشرة الأخبار لفترة قصيرة لكنها تركتها لأنها لم تتأقلم ولم تجد نفسها فيه قدمت بعدها برامج فنية حتى عام 2016، وفي أغسطس 2018 انضمت لقناة لنا السورية  في ديسمبر 2018 أصبحت الوجه الإعلاني لمجموعة Savanah 

خلافها مع الإعلامية مي شدياق

عام 2011 استضافت الإعلامية مي شدياق و بادرتها بسؤال عن مي الإنسانة ومتى ستتخلى عن لقب الشهيدة الحية فأجابتها بأنها لا يمكن أن تنسى ما حصل معها، وبعدما تنقلنا بين عدة مواضيع سياسية طرحت مي سؤالا دينيا على ضيفتها تانيا قسيس، ولكن يبدو أن الجواب لم يقنعها، فبادرت إلى الانسحاب، فأوقفت التصوير وطلبت منها العزوف عن قرارها، لكنها رفضت، معتبرة أن ما حصل ضمن الحلقة هو خديعة ولا تتقبله» وردت «لست نادمة على استقبالي مي، ولكني مستغربة رد فعلها».