رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

30 قتيلا وجريح حصيلة قصف مجدل الشمس وحزب الله ينفي مسئوليته

بوابة الوفد الإلكترونية

وصلت حصيلة قصف مجدل شمس، شمالي هضبة الجولان السورية المحتلة، إلى 30 قتيلا وجريحا، بينما نفى "حزب الله" اللبناني مسؤوليته عن الهجوم، حسب صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية.

حرب شاملة 

وقال وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن "حزب الله" اللبناني تجاوز كل الخطوط الحمراء، مضيفا: "نقترب من لحظة حرب شاملة ضده"، بينما أشارت وسائل إعلام إسرائيلية إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يجرى مشاورات مع واشنطن بهذا الشأن، في حين يجري وزير الدفاع يوآف غالانت، مشاورات مع قادة الجيش.

حزب الله ينفي مسؤوليته

ونفى حزب الله اللبناني، مسؤوليته عن قصف بلدة مجدل شمس بالجولان السوري المحتل، ووزير الخارجية الإسرائيلي يقول: "حزب الله" تجاوز كل الخطوط الحمراء ونقترب من لحظة حرب شاملة ضده، بينما يجري وزير الدفاع يوآف غالانت، مشاورات مع قادة الجيش

قال صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية إن حصيلة سقوط مسيرة من جنوب لبنان في مجد شمس، شمالي هضبة الجولان السورية المحتلة، بلغت 30 إسرائيليا بين جريح وقتيل.

 

حزب الله يستهدف عددا من مواقع تمركز قوات الاحتلال الإسرائيلي

أعلن "حزب الله" اللبناني، اليوم السبت، استهداف عدد من مواقع تمركز قوات الاحتلال الإسرائيلي جنوبي البلاد.

وأوضح "حزب الله" - وفقا لما نقلته الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان - أنه دعما للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، تم قصف مواقع مدفعية قوات الاحتلال الإسرائيلي في الزاعورة بعشرات صواريخ الكاتيوشا، إلى جانب استهداف التجهيزات التجسسية في موقع السماقة في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة، بالأسلحة المناسبة وإصابتها بشكل مباشر مما أدى إلى تدميرها.

وأشار إلى استهداف مبنى يتموضع فيه جنود الاحتلال الإسرائيلي في مستعمرة المنارة بالأسلحة المناسبة وأصابوه بشكل مباشرة، وأوقعوا الجنود بين قتيل وجريح، بالإضافة إلى قصف مقر قيادة لواء حرمون في ثكنة معاليه جولاني ‏بصواريخ الكاتيوشا، واستهداف ثكنة ‏راميم (مقر قيادة كتيبة، تشغله حاليا قوات من لواء جولاني) بصاروخ بركان.

ومن جانبها، قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي بالمدفعية بلدة حولا قرب الحسينية والملعب القديم، مما أدى الى اندلاع النيران في الغابات، بالإضافة إلى إلقاء القنابل المضيئة على أطراف بلدة الوزاني جنوبي لبنان.