عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

عاملة الدليفري: بكيت بسبب التعليقات على صورتي مع أطفالي (فيديو)

عاملة الدليفري
عاملة الدليفري

علقت مريم حنفي، أكدت عاملة الدليفري على انتشار صورتها التي كانت تحمل خلالها طفليها على الدراجة البخارية، قائلة: "بكيت عندما شاهدت تعليقات بعض الناس على صورتي على السوشيال ميديا، لأن الصورة كانت باينة إنها صعبة.

وقالت مريم حنفي، خلال لقاء لها لبرنامج “تفاصيل”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية “نهال طايل”: “طبيعة عملي توصيل الطلبات إلى المنازل.. يتم استقبال الطلبات على الموبايل من أحد المحلات، فأقوم بالاتجاه إلى المحل وأشتري الطلب ثم أقوم بتوصيله إلى طالبه على الفور وأحصل على المقابل وأعمل أنا وزوجي كل يوم دون إجازة، بسبب الضغوطات، للإنفاق على أبنائنا".

والدتي هي من تعول أبنائي أثناء عملي

وتابعت عاملة الدليفري: "الصور اللي انتشرت كنت عائدة من العمل مع أولادي من عند والدتي، وعائدة إلى بيت زوجي في الزاوية الحمراء، لأن والدتي هي من تعول أبنائي نظرًا لارتباطي بأوقات عمل محددة.

وعلى جانب آخر، مشهد مثير للجدل إثارة الطفل شهاب ممدوح الطالب بالصف الثالث الإعدادي بشوارع مدينة بنها، حيث قرر شهاب بعد موافقة والدته التى تعمل مدرسة أن يستغل دراجته ويعمل كأصغر كابتن دليفري في مصر.

حلم شهاب الحاصل على العديد من الشهادات والدورات في الحاسب الآلي ومنها شهادة الأيسف وشهادة من كلية الهندسة  بجامعة عين شمس وشهادات من نوادي العلوم المختلفة هو ادخار مبلغ مالى لشراء لاب توب لاستكمال حلمه في دراسة البرمجة حيث أنه نفذ عدد من المشاريع العلمية ومنها مشروع مستشعر الزلازل الذى نفذه من خلال خامات بسيطة وإعادة تدوير المخلفات والذى ينذر بحدوث الزلازل بمدة كافية ويعتمد على شريحة HDX2 وتوصيلها على التوالى مع مكبر صوت يعطي انذار بحدوث الزلازل ومزود بإشارات لذوى القدرات الخاصة لتنبيهم بحدوث الزلازل.


كما نفذ مشروع آخر فلتر الهواء والذى يحول الهواء المحمل بثاني أكسيد الكربون والأكسجين إلى أكسجين نقي عن طريق مادة سوبر أكسيد البوتاسيوم.

وأضاف شهاب ممدوح أنه قرر أن يعمل ككابتن دليفرى وأنه فوجئ بردود أفعال متباينة منها الداعم له ومنها الغير متقبلين الفكرة حتى أصبحت أشهر دليفرى في القليوبية واعمل ما لا يقل عن ١٢ ساعة أملا في تجميع ثمن اللاب توب من خلال العمل دليفري بالعجلة مدعوما من أسرته ممثلة في والدته وجدته والكابتن  تامر عبدالفتاح والذين شجعوه هو وأصدقائه.

مضيفا بقوله: أنا فخور بنفسي أننى خرجت للعمل واعتمدت على نفسي واتمنى شراء لاب توب عشان من أجل استكمال دراستي في البرمجة وأتمنى الالتحاق بجامعة الطفل والدراسة بكلية الحاسبات والمعلومات بجامعة بنها.