رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
سامي ابو العز
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
سامي ابو العز

أسعار العملات الأجنبية خلال التعاملات الصباحية اليوم

عملات اجنبية
عملات اجنبية

شهدت أسعار العملات الأجنبية مقابل العملة المحلية "الجنيه"، اليوم الثلاثاء الموافق 25 يونيو، حالة من الاستقرار في البنك المركزي المصري وذلك قبل بدء التعاملات الصباحية.

وحرصًا من بوابة الوفد الإلكترونية على تقديم خدمات إخبارية مستمرة لقرائها نرصد أسعار الصرف الرسمية للعملات العربية مقابل الجنيه، وفقًا لأخر تحديث بالموقع الإلكتروني للبنك.

 

أسعار العملات الأجنبية اليوم 25-6-2024

 

  • سعر الدولار الأمريكي مقابل الجنيه اليوم 48.25 جنيه للشراء، 48.38 جنيه للبيع
  • سعر اليورو أمام الجنيه اليوم 51.77 جنيه للشراء و 51.94 جنيه للبيع.
  • سعر الجنيه الاسترليني أمام الجنيه اليوم 61.08 جنيه للشراء و 61.28 جنيه للبيع.
  • سعر الدولار الكندي أمام الجنيه اليوم 35.27 جنيه للشراء و 35.38 جنيه للبيع.
  • سعر الكرون الدنماركي أمام الجنيه اليوم 6.94 جنيه للشراء و 6.96 جنيه للبيع.
  • سعر الفرنك السويسري أمام الجنيه اليوم 54.00 جنيه للشراء و 54.19 جنيه للبيع.
  • سعر 100 ين ياباني أمام الجنيه اليوم 30.23 جنيه للشراء و 30.33 جنيه للبيع.
  • سعر اليوان الصيني أمام الجنيه اليوم 6.64 جنيه للشراء و 6.66 جنيه للبيع.

وتواجه  أسعار العملات الأجنبية والعربية في مصر ضغط كبير مع استمرار الصراعات بالشرق الأوسط والعديد من دول العالم خاصة مع تصاعد الحرب الإسرائيلية الوحشية على قطاع غزة، والصراع في السودان والحرب القائمة بين روسيا وأوكرانيا وغيرها من الاحداث الساخنة الدولية.

وأعلن البنك الدولي، مؤخرًا، تقديم تمويل بقيمة 700 مليون دولار لدعم الموازنة المصرية ضمن برنامج مدته ثلاث سنوات وبقيمة ستة مليارات دولار كان البنك قد أعلن عنه في وقت سابق من العام، ويأتي ذلك لدعم سياسات التنمية لمساندة الحكومة المصرية في جهودها لزيادة مشاركة القطاع الخاص، وتحسين قدرة الاقتصاد الكلي والمالية العامة على الصمود، وتحقيق نمو أكثر مراعاة للبيئة.

وكان البنك المركزي المصري ذكر في وقت سابق أن الاقتصاد المحلي تأثر في الآونة الأخيرة بنقص الموارد من العملات الأجنبية مما أدى إلى ظهور سوق موازية لسعر الصرف وتباطؤ النمو الاقتصادي، واستمرت التداعيات الخارجية الناجمة عن الضغوط التضخمية العالمية في التراكم تزامنًا مع تعرض الاقتصاد العالمي لصدمات متتالية.