رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

"بس انت تغني واحنا معاك" هتاف جمهور عمرو دياب مهدد بالسكوت.. سلوكيات الهضبة مطلوبة للتفسير

بوابة الوفد الإلكترونية

تغاضى عمرو دياب عن وابل الانتقادات والمضايقات والجدال والتساؤلات بالاستمرار في مشاريعه الغنائية سواء على مستوى الحفلات أو الأغاني الجديدة، التي أعلنها خلال الساعات الماضية ببرومو ترويجي قصير وأطلق عليها عنوان "الطعامة". 

العالم الموازي لعمرو دياب خارج واقعة الصفعة 

سبق إعلان الأغنية، مقطع فيديو عن الاستعدادات الضخمة لحفله القادم في لبنان مؤكدًا تجاهله حالة الغضب الشيدية منذ واقعة الصفعة التي حدثت خلال الأيام الماضية. 

 

أغلق عمرو دياب التعليقات على المنشورات الخاصة بالاسنتجرام منعًا لأي أراء سلبية أو عبارات نقدية والدخول في ساحة من الجدال لانهاية لها، وهو أمر نادر الحدوث في مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة به، وكأنه لايريد سماع تلك الأأصوات المزعجة حتى لاتشغله عن مخططاته،  فنجده بمشاعر متناقضة بين حرصه على منع التعليقات السلبية على منشوراته وبين خطواته المستمرة في حياته الفنية دون مانع. 

أعلن عمرو دياب بوضوح مشاريعة الغنائية المقبلة بين الأغنية جديدة، وحفل ضخم في لبنان، وليلة صيفية أخرى في قرية مراسي بالساحل الشمالي مع الموسيقي العالمي آدم بورت 

 

دعاية أغنية الطعامة

 

حفل عمرو دياب في لبنان

 

حفل عمرو دياب وآدم بورت في مراسي

“بس انت تغني واحنا معاك”.. هتاف جمهور الهضبة مهدد بالسكوت

هل ستُنهي الأغنية والحفلات المتتابعة تلك الحالة وتُكسيها رداء الصمت للنهاية وينشغل جمهوره في متابعه جديده كالعادة، ويهتفون “بس انت تغني واحنا معاك” ويأخذ نفس الموقف باقي المعارضين ، أم سيزداد الهجوم عليه بسبب عدم اهتمامه بغضب معظم جمهوره أو وضع خط نهاية لتلك القصة حتى وإن لم يُرضي الطرفين. 

لن نستطيع إيجاد إجابة قاطعة على تلك التساؤلات حتى طرح الأغنية وإقامة الحفل ومتابعة أنشطته الصيفية خلال العام الجاري، وقياس رد فعل الجمهور سواء من محبيه أو من خارجهم، ومن المتوقع بمتابعة تاريخ عمرو دياب على مدار أكثر من 40 عام، وتعقب طريقة عمله وأسلوبه في التعامل مع موجات الهجوم أو الشائعات يأتي رده بالعمل فقط، دون الدخول في جدال وجولات التأكيد والنفي، لكن هنا الوضع مختلف قليلًا، تلك الواقعة التي لم يقترب أو يصل إليها عمرو دياب طوال العقود الأربعة من فنه على صعيد كثرة الظهور في المناسبات العامة والخاصة، فأصبح يتصدر كاميرات المصورين والجمهور بسهولة، ولم يخرج عن إطار الفنان ذو الابتسامة العريضة والمحب لجمهوره قبل أي شيء، ومن هنا اشتدت حالة الغضب، هل سيتركه جمهوره متابعة أعماله أم سيضعونه على رف الاعتزال حتى وإن كان متواجدًا.

وكان قد حرر دفاع الفنان عمرو دياب محضرًا ضد الشاب الذي حاول التقاط صور سيلفي مع الفنان في أحد حفلات الزفاف، مؤكدا أن الشاب أمسك بموكله عمرو دياب من الظهر ووضع الموبايل في وجهه عنوة، وأضاف الدفاع أن عمرو دياب دائم التقاط الصور مع معجبيه في أي حدث فني سواء حفلات أو حفلات زفاف.

 

كما أكد أشرف عبد العزيز محامي الفنان المصري عمرو دياب، أن موكله ظن أن الشاب حاول الاعتداء عليه عندما قام بجذبه من ملابسه فجأة حين محاولات عمرو دياب الخروج من مسرح حفل الزفاف بعد انتهاء وصلته الغنائية، فقام بإبعاد يده وصفعه.