غدًا.. وزير التنمية المحلية في الفيوم
يقوم غدًا الثلاثاء اللواء هشام آمنة، وزير التنمية المحلية، ووفد الاتحاد الأوروبي، بزيارة إلى محافظة الفيوم، بحضور الدكتور أحمد الأنصاري، محافظ الفيوم، والتي تشمل، وضع حجر الأساس لمجمع تخزين الزيتون بمركز يوسف الصديق، كما تشمل الزيارة تفقد عدد من مشروعات المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" بمركز يوسف الصديق، وكذا تفقد معرضي أهلاً رمضان بمدينتي أبشواي والفيوم، ووضع حجر الأساس لسوق دمو لتداول وتجارة الماشية.
اللقاء الدورى لخدمة المواطنين
ومن جهه اخرى وجه الدكتور أحمد الأنصارى محافظ الفيوم، خلال اللقاء الدوري لخدمة المواطنين، بتوفير معاشات ومساعدات مالية عاجلة ومشروعات تنموية للأسر الأولى بالرعاية، وكذا توفير الرعاية الطبية والعلاج على نفقة الدولة لعدد من الحالات المرضية، بجانب التنسيق بين مديرية التضامن الاجتماعي والجهات ذات الصلة، خلال توزيع المساعدات الغذائية الرمضانية للمستحقين من الفئات الأولى بالرعاية بالمناطق الأكثر احتياجاً.
جاء ذلك بحضور، الدكتور محمد عماد نائب المحافظ، واللواء ضياء الدين عبد الحميد السكرتير العام لمحافظة الفيوم، و جبريل عبد الوهاب وكيل وزارة التضامن الإجتماعي بالفيوم، ومراد مسعود رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الفيوم، و أشرف درويش رئيس فرع جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر بالفيوم، وسعد عشري وكيل مديرية العمل، والدكتور شريف غبريال مدير إدارة الطب العلاجي بمديرية الصحة بالفيوم، والدكتورة شرين فتحي مدير المكتب الفني، و رحاب أبو غرب مدير خدمة المواطنين، وممثلي جمعيات "رسالة" و"مصر الخير" و"بوابة معاً للخير"، ومسئولي "بنك الطعام" و"صندوق تحيا مصر"، وعدد من مسئولي الجهات ذات الصلة.
وجه محافظ الفيوم، خلال الاجتماع وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالفيوم، بالتنسيق مع مسئولي الجمعيات الأهلية، لعمل عدد من التدخلات الاجتماعية لبعض الحالات من الأسر الأولي بالرعاية، بجانب توفير المساعدات المالية والعينية العاجلة لهم، إضافة لبحث ودراسة عدد من الحالات لبيان إمكانية منحها معاشات شهرية، والدخول تحت مظلة "تكافل وكرامة"، وكذا التنسيق مع مسئولي الجمعيات الأهلية وجهاز تنمية المشروعات، لمساعدة عدد من الأولى بالرعاية بتوفير مشروعات تنموية لهم، كما وجه بالتنسيق بين مسئولي مديريتي التضامن الاجتماعي والأوقاف من جانب، والجهات ذات الصلة من جانب آخر، خلال توزيع المساعدات الغذائية الرمضانية للمستحقين، من الفئات الأولى بالرعاية بالمناطق والقرى الأكثر احتياجاً.