رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

تكريم سلوي علي بمهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية

قررت إدارة مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة، تكريم الفنانة سلوى علي، والمخرج الإماراتي مهدي فليفل، ضمن فعاليات الدورة 25 المقرر إقامتها في الفترة من 28 فبراير الجاري، وتستمر حتى يوم 5 مارس المقبل.
وأعلنت إدارة المهرجان عن أسماء بعض أفلام البرنامج الخاص ضمن فعاليات الدورة المقبلة، ففي قسم "وثائقيات" من المقرر عرض فيلم "أحلام الطوق" لستيڤ جايمس من الولايات المتحدة، وهو فيلم يتتبع حياة صبيين من مدينة شيكاغو، يكافحان ليصبحا لاعبي كرة سلة في طريقهما إلى الاحتراف، وفيلم "العريشة" لكليو برنارد من المملكة المتحدة، والذي يتعرض لشخصية الكاتبة المسرحية البريطانية أندريا دنبار وعلاقتها مع ابنتها لورين، والولايات المتحدة.

يعيد الفيلم اكتشاف عمليات الإعدام الجماعية التي تعرض لها الشيوعيين في إندونيسيا، وذلك من خلال إعادة تمثيل تلك العمليات الإجرامية.

وفيلم "حنين للنور" لباتريشيو جوزمان، إنتاج مشترك بين كل من ألمانيا، تشيلي، وفرنسا، وهو فيلم وثائقي عن عمليتي بحث مختلفتين، أجريتا في صحراء أتاكاما التشيلية: أحدهما بواسطة علماء فلك يبحثون عن إجابات حول تاريخ الكون، والآخر بواسطة نساء يبحثن عن رفات أحبائهم الذين قتلوا على يد نظام بينوشيه.

أما في برنامج الأفلام الروائية القصيرة، يشارك الفيلم المصري "كينوبشا" للمخرج محمد عمر، والذي تدور أحداثه حول كهل يقود سيارته عائدا إلى مدينته المهجورة في القاهرة حتى يصل إلى بيته القديم الذي يعيد له ذكريات الطفولة، وفيلم "ليل" للمخرج أحمد صالح إنتاج مشترك بين ألمانيا، قطر، الأردن، وفلسطين، ويقدم الفيلم الليل الذي يشفق على أم فقدت طفلها وسط غياهب الحرب ويغالبها حتى تنام وترتاح.

وفيلم "موج 98" لإيلي داغر إنتاج لبناني قطري مشترك، وتدور أحداثه حول فتى يدعي "بعمر" يشعر بحالة من السأم من استمرار حياته بهذا الأسلوب الرتيب والمملو يتأمل مدينته "بيروت" من فوق، آملًا أن تستيقظ يومًا على ما هو غير عادي ومألوف.

وفيلم "ستاشر" لسامح علاء، وهو إنتاج مشترك بين كل من بلجيكا، فرنسا، قطر، ومصر، وتدور أحداثه حول آدم الذي يقرر خوض تجربة قاسية حتى يجتمع شمله مع من أحب وذلك بطريقة غير مألوفة.