رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

أحمد موسى: الأمن القومي المصري خط أحمر والإخوان عدو مثل إسرائيل (فيديو)

الإعلامي أحمد موسى
الإعلامي أحمد موسى

قال الإعلامي أحمد موسى، إنه يجب على الفلسطينيين البقاء على أرضهم للحفاظ عليها وعلى قضيتهم، موضحا أن العناصر الإرهابية الإخوانية تنفذ مخططات إسرائيل.

وأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال برنامجه "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد" مساء اليوم الأحد، ، أن جماعة الإخوان الإرهابية تدعم الكيان الصهيوني، ولا تدافع عن القضية الفلسطينية، معقبا: "أدافع عن الدولة وأدعم القوات المسلحة في حربها ضد الإرهاب".

الأمن القومي المصري خط أحمر أمام الكل

 وتابع أحمد موسى: “الأمن القومي المصري خط أحمر أمام الكل" معقبا: الإخواني عدو مثل إسرائيل وما يفعله  الإخوان على السوشيال ميديا يخدم أجندة جيش الاحتلال الإسرائيلي".

وأردف: "كل ما يتم هدفه ضرب القوات المسلحة المصرية والشعب المصري، والإخوان ينفذون ما تريده إسرائيل وهم ليسوا مع القضية الفلسطينية".

وأكد مسئول البيت الأبيض أن  الرئيس الأمريكي جو بايدن سيتحدث اليوم الأحد مع  رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وفقا لما ذكرته فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.

وقال المسئول  إن اتصال بايدن برئيس وزراء إسرائيل  سيركز على المحتجزين.

تظاهرات ضخمة تهز تل أبيب للمطالبة بإقالة نتنياهو

وفي سياق آخر، دشن آلاف الإسرائيليين ليل السبت تظاهرات ضخمة في عدة مدن بينها القدس وتل أبيب وهرتسليا وحيفا، مطالبين بإقالة حكومة بنيامين نتنياهو وإجراء انتخابات مبكرة والتوصل لصفقة تعيد الأسرى من قطاع غزة.
واتهم المحتجون نتنياهو بنسف المفاوضات الجارية مع حركة حماس عبر الوسطاء الدوليين، وطالبوا الحكومة بالتنحي، ودعوا إلى انتخابات جديدة، وفقًا لوكالة الإنباء الروسية.

وبينما أشعل بعض المتظاهرين الإطارات في وسط شارع أيالون في تل أبيب، قالت وسائل إعلام إن الشرطة الإسرائيلية اعتقلت السبت 11 شخصا، أثناء قمعها تظاهرتين وسط تل أبيب، بتهمة إثارة الشغب وانتهاك النظام.

من جهة أخرى، تظاهر المئات أمام مقر إقامة نتنياهو في القدس، وآخرون أمام منزله في قيسارية.

وفيما دخلت الحرب في غزة يومها الـ128، لا يزال حوالي 136 أسيرا إسرائيليا في قطاع غزة، وفق التقديرات الإسرائيلية.

وأدت هدنة من 7 أيام توصلت إليها الحكومة الإسرائيلية وحركة حماس في نوفمبر الماضي إلى الإفراج عن قرابة مئة أسير بينهم 80 إسرائيليا مقابل الإفراج عن 240 أسيرا فلسطيني، لكن الهدنة ما لبثت أن انهارت على وقع تكثيف القوات الإسرائيلية استهدافاتها في مختلف محاور القطاع.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن أول من أمس أنه أمر قواته بالاستعداد لعملية عسكرية في مدينة رفح الحدودية مع مصر، وهي التي تأوي إضافة إلى سكانها، أكثر من 1.3 مليون نازح، ما أثار سخطا دوليا ومخاوف من أن تؤدي عملية عسكرية كهذه إلى كارثة إنسانية.