٤٠عام على رحيل عماد حمدي

تمر اليوم الذكري الأربعين لرحيل فنان من العيار الثقيل جدًا عماد حمدي الذي بدأ مشواره الفني في منتصف الاربعينات من القرن الماضي حيث اتجه لتمثيل الأدوار الرومانسيه خاصًة مع فاتن حمامه، وشاديه، ومديحه يسري.

أعاده من الموت.. تفاصيل إنقاذ عماد الدين أديب على يد باسم يوسف بمعجزة إلهية

ذكرى رحيل عماد حمدي الأربعون

من أبرز افلامه في حفله الخمسينيات ست البيت، والمنزل رقم 13، وموعد غرام، وأقوي من الحب، وبين الاطلال، وموعد مع السعاده، وارحم حبي، واني راحله، وشاطيء الذكريات.

ومع مطلع الستينات اتجه لأدوار الأب والأفلام التاريخيه والكوميديا في بعض الاحيان لعل من أبرز أفلامه في الستينيات الخطايا، أم العروسه، وااسلاماه، المراهقات، العريس يصل غدًا، أبي فوق الشجره، وميرامار.

وفي عام 1970 قدم واحدًا من أعظم أدواره في فيلم “ثرثره فوق النيل”، وواصل التالق في حفله السبعينيات في افلام “صوت الحب، ازمه سكن، حتي اخر العمر، امرأه سيئة السمعه، رحله الايام، وأميره حبي انا، خائفه من شيء ما.

 وفي مطلع الثمانينات، تالق في افلام “شعبان تحت الصفر، والباطنيه، وآخر افلامه ”سواق الاتوبيس" مع الفنان الراحل نور الشريف 1983 .

ورحل عن دنيانا يوم 28 يناير 1984عن عمر ناهز 74 عاما، رحل الجسد وبقيت اعماله الفنيه انعكاسًا لزمن السينما الجميل.