رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

ديبيكا بادكون تشبه عارضات الأزياء بالأحمر الصارخ

بوابة الوفد الإلكترونية

خضعت النجمة الهندية ديبيكا بادكون لجلسة تصوير جديدة وشاركت متابعيها بها عبر حسابها الشخصي بموقع الإنستجرام.

وبدت ديبيكا بادكون بإطلالة مفعمة بالأنوثة والجاذبية وكأنها زهرة في بستان الزهور، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، بأكمام طويلة، صمم من قماش ناعم باللون الأحمر الصارخ، عكس الفستان قوامها الممشوق ووزنها المثالي وجعلها تشبه عارضات الأزياء العالميات.

وعكس الكعب عالي قوامها الممشوق وتزينت ببعض المجوهرات المرصعه بالاحجار الكريمة مع حبات الألماس.

اما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان التترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الأحمر الصارخ في الشفاه.

ديبيكا بادكون

 من مواليد في 5 يناير 1986، هي ممثلة هندية وعارضة أزياء شهيرة سابقة. 

وتعتبر ديبيكا من أشهر عارضات الأزياء اللواتي أصبحن ممثلات، واليوم أصبحت ديبيكا من ممثلات الصف الأول في بوليود، وذلك بتقديمها عدد من أقوى الأفلام الهندية، مثل فيلم رام ليلا الذي حصلت على أول جائزة فيلم فير أفضل ممثلة عنه، وفيلم بيكو أيضا الذي حصلت على جائزة فيلم فير الثانية عن فئة أفضل ممثلة، وهي ثان ممثلة هندية تدخل قائمة فوربس يعد دخول بريانكا تشوبرا مرتين على التوالي.

مشوارها الفني

بدأت مسيرتها في فيلم Aishwarya عام 2006، ثم بدأت مشوارها في بوليوود سنة 2007 في فيلم أوم شانتي أوم مع الممثل شاروخان وهاوجين سيف. شاركت ديبيكا بأفلام أخرى منها ها بي نيو ير وشناي اكسبريس وكوكتيل.

السيرة

ولدت ديبيكا بادوكون في 05 من يناير سنة 1986 في كوبنهاغن، الدانمارك. ثم انتقلت برفقة عائلتها إلى بنغالور عندما كانت تبلغ من العمر أحد عشر شهرًا. والدتها كانت تعمل وكيلة سفر ووالدها لاعب كرة الريشة الطّائرة والذي لعب على المستوى الدولي للهند وفاز ب (England Championship) في عام 1980.، ولديها أخت صغرى تدعى أنيشا بادكون. حضرت بادكون المدرسة الثّانويّة في بانجالور وفيما بعد أخدت دراسات جامعيّة من كلّيّة Mount Carmel، وحين دراستها في المدرسة الثّانويّة شاركت ديبيكا في بطولة رياضة الرّيشة على المستوى الدولي كأبيها، وكان هذا الأخير عضو في نادي الرّيشة الطّائرة، بخلاف أبيها هي كانت غير متحمّسةً لمتابعة مهنتها كلاعبة رياضة الرّيشة وتركتها بسبب امتحاناتها المدرسية.

أثناء متابعة دراساتها في الكلّيّة، قرّرت ديبيكا متابعة مهنة عارضة الأزياء بسبب القبول الذي تلقته من النقاد وذلك راجع لشكلها الممشوق، وقد فازت بلقب أفضل نموذج أنثوي في غلاف مجلة بلاي بوي. وبعد ذلك اُخْتِيرَتْ كأحد النّماذج لنتيجة ثوب سباحة الكينجفيشر ل2006، وفازت بجائزتين في جوائز زي إف (عارضة السّنة) كما اُخْتِيرَت أيضًا كسفيرة للكينجفيشر.