"أنا أسف والله بحبها".. ننشر أقوال الطالب المتهم بهتك عرض فتاة في شقة والده

 “أنا والله بحبها ومستعد أتجوزها”.. بهذه الكلمات أدلى طالب الثانوي، المتهم  فى واقعة هتك عرض طالبة بالإعدادية بشقة والده بعين شمس باعترافاته خلال تحقيقات نيابة شرق القاهرة.

 واستكمل الطالب المتهم: اللي حصل إن عيلتي وعيلتها كانوا كويسين زمان مع بعض، وبعد كده حصلت مشاكل فبعدنا، وأنا كنت أعرفها، وعلاقتنا علاقة حب مع بعض، ونمنا مع بعض من ثلاث سنوات في شقتي، ويوم الأحد اللي فات كانت عندي وبيتت ونمنا مع بعض، وهو ده كل اللي حصل، وأنا والله بحبها ومستعد أتجوزها.

 وأشار إلى أن والده يقيم معه داخل الشقة، ولكنه كفيف، مشيرًا إلى عدم وجوده خلال تواجد الفتاة برفقته 

واستطر قائلًا: "أنا أسف، والله بحبها ومعرفش القانون بيقول إيه ومستعد أتجوزها".

كما استمعت النيابة لأقوال الفتاة المجنى عليها في التحقيقات، وقالت: “بابا وماما انفصلوا، ورحنا أنا وماما وأخواتي نقعد عند عمي في عين شمس، وهو كان مخلينا نقعد عنده علشان ملناش مكان تاني، واتعرفت على المتهم وقتها، ونشأت بيننا علاقة حب، بقوله وبيقولي بحبك، وأنا ارتحتله وقتها فسبتله نفسي".

 وتابعت: “بعد ذلك تطورت العلاقة بيننا وكنا نتقابل كثيرًا ونخرج في مقابلات وفسح لمدة 3 سنوات، وخلال تلك الفترة مارسنا العلاقة خمس مرات تقريبًا خلال السنوات الثلاث دول، آخرهم من ثلاثة أيام، وذلك داخل شقة والده بمنطقة عين شمس”.

  وأشارت إلى أنه كان يصطحبها إلى شقة والده الضرير، ويقيم معها علاقة جنسية، وخلال تلك الفترة الأخيرة علم أهلي بوجود تلك العلاقة بيننا، واضطررت إلى الاعتراف لوالدي، وحررت محضرًا ضد عشيقي بقسم الشرطة.

  وأوضحت الفتاة في التحقيقات، أنها كانت تظن أن الشاب يحبها وسيتزوجها، ولكن تأكدت أنه كان يتلاعب بها ولا ينوي الزواج، ما دفعها إلى تقديم البلاغ.

 وتسلمت محكمة استئناف القاهرة أوراق قضية اتهام طالب بهتك عرض فتاة داخل شقة والده بمنطقة عين شمس بالقاهرة.

 وكان المحامي العام الأول لنيابات شرق الكلية أحال طالبًا بمدرسة مصطفى كامل الثانوية التجارية للجنايات، لاتهامه بهتك عرض طالبة بالصف الثالث الإعدادي، بمدرسة بعين شمس في شقة والده.

 وجاء بأمر الإحالة أن المتهم هـتك عـرض الصبية بغير قوة، أو تهديد مستغلًا حداثة سنها وذلك بخلوتهما بمكان استأنساه وأمناه عن أعين الآخرين فسعى بيديه لـثيابها فحسرها عنها ثم أرقدها بوجهها على فراش تخيره لفعلته، أعقب ذلك حسر ثيابه عن جسده وجثم على ظهرها وقام بإيلاج كامل فاضًا غـشاء بكارتها فتمكن منها، أتى فعلته حتى أفرغ خارجها.