رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

لميس الحديدي تنتصر في معركة حج الميتافيرس وتتهم "رصد" بالسير في الجنازة

الإعلامية لميس الحديدي
الإعلامية لميس الحديدي

علقت الإعلامية لميس الحديدي على ما أسمته بموجة "حج الميتافريس"، قائلة: "بقالي ثلاثة أيام تريند وأنا لا أحب في العادة أبقى تريند لأن التريندات إما مصنوعة أو لا تقدم محتوى هادف”.

ولفتت إلى أنها في الحلقة التي قدمتها أكدت في بداية نقاشها أن الإسلام هو التسليم ولكن علينا أن نعمل العقل كي نرد على تساؤلات الشباب، لأنهم يفكرون بطريقة مختلفة عن جيلنا.

وذكرت أن ما طرحته ليس رأيها، وأنها تدرك تمامًا صناعة الاقتطاع من السياق، مشيرة إلى أنها تستخدم مفردات بسيطة تتماشى مع ألفاظ الشباب، وتهدف إلى البحث عن إجابات المتخصصين التي تعتمد على البراهين والأدلة.

وواصلت: "بعد أسبوع كامل منذ الحلقة المذاعة بتاريخ 24 يونيو قرر الإخوان يوم 30 يونيو بمناسبة عشر سنوات في ذكرى 30 يونيو أنهم يعيدون عليا وهي نفس الفكرة اللي شغالين عليها على مدار عقد كامل دون تطوير في الأداء وهي آلية اجتزاء الفيديو بنفس الطريقة اجتزاء مصحوب بعبارة... ما تعليقك؟ كده أحنا نرجمها وننهال الشتائم والتكفير وتستحق الرجم".


وأشارت إلى أن المرحة الثانية في أسلوب الإخوان بعد اجتزاء دور اللجان قائلة: “تأتي دور اللجان تنشر الفيديو المجتزأ في كل حدب وصوب وهي نفس الطريقة التي تتم عبر ترسيخ الكذب والبركة وكأنها حقيقة وهي معركة تقليدية مستمرة لسنوات معدودة”.

يقتلو القتيل ويمشوا في جنازته

واستنكرت الحديدي وقوع المواقع المحلية والدولية في فخ الإخوان، حيث هرولت لنشر الفيديو المجتزأ دون تحقق منها حيث سقطت في براثن فخ نصب لهم فننشر عنوانا مثيرا مصحوب بفيديو دون الاتصال بها أو بفريق الإعداد.

وجهت الإعلامية لميس الحديدي  الشكر للجمهور ومن اسمتهم   بالجنود المجهولة  الذين وقفوا  في صفها لإظهار الحقيقة بعد اجتزاء فيديو  سؤال الحج  عبر تقنية الميتا فيرس.

 ورفضت اعتذار شبكة رصد الإخوانية قائلة : "غريبة لاول مرة تعتذر رصد عن  شيء وهي شبكة متورطة في جرائم على مدار سنوات عبر صناعة الكذب  وارتكابها في حق البلد وناس تانية ولكن اعتذاراهم عن هذه الواقعة  لان  الخبر  كان مكشوف وصعب يتصدق مش هيتفبرك  لوقت طويل".

وكملت : “كم من الأخطاء المهنية التي ارتكبتها في حق  البلد  لكن الجريمة المرة دي  مفضوحة واعتذار رصد بالنسبة لي غير مقبول  إزاي   تقتلوا القتيل  وتمشوا  في جنازته، ممكن نختلف سياسياً ولكن الجريمة هذه المرة في حق ديني وعقيدتي”، جاء ذلك عبر برنامجها "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه على شاشة "ON".