رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

ع الطاير

 

 

 

الرفاهية بقى لها شكل تانى خالص مع تكنولوجيا المعلومات وأكيد اللى جاى أحسن وربما نحسد الأجيال القادمة على مستوى الرفاهية ونوعية الحياة مع التحول الرقمى الكامل وسهولة الحصول على الخدمات بضغطة زر ولا مشاوير ولا طوابير ولا أى معاناة ولا حاجة أبدًا وكمان سهولة التعلم وبسهولة الشغل بدون حضور ولا انصراف ولا خصومات ولا بيروقراطية وتحكمات وتعليمات وتنبيهات وبسهولة تختار وتغير شغلك وإنت قاعد فى البيت وفى سريرك كمان وتشتغل مع شركات إنترناشيونال وتكسب وتفتح مشروعك وإحنا قاعدين على رأى عادل إمام ومكتبك فى إيدك موبايلك أو اللاب توب وكمان تقنيات تكنولوجيا المعلومات سوف تتيح التنبؤ بالطقس والحاجات دى وتتيح الاتصال بالماضى والمستقبل ومع الميتافيرس هنشوف عجب العجاب

باختصار كده يعنى تقدر تقول إنه رغم كل مخاطر الهاكر والبيانات ومستلزمات تكنولوجيا المعلومات إلا أن مميزات تطبيقاتها أكثر بكتير من مخاطره ومن عيوبها يعنى على رأى صلاح ابن الناظر معظمها حلوة ومحدش يقول له إنت كداب يا أبو صلاح لأنه فعلا مش عارف أتخيل معاكم ما يمكن أن تقدمه تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من خدمات للبشرية والحياة على الأرض والفضاء كمان لأنها أشياء لا يصدقها عقل وإنت وخيالك بقى المهم وخلاصة الكلام إن الحياة تبقى أسهل وأسعد وأكثر راحة ورفاهية وتقدر تقول شغل بذكاء مش بالعافية وفى ذلك فليتنافس الشباب فى إتقان التعامل مع معطيات التكنولوجيا لأن المستقل كله لها.

وإذا لم تتقنها فلا تلومن إلا نفسك ومفيش تعليم ولا عمل ولا سفر ولا فن ولا رياضة حتى ولا حاجة أبدًا بدون تكنولوجيا، لأن طبعًا المستقبل للألعاب الإلكترونية وقريبًا ستكون منافسات دولية ودورى وكأس عالم وكأس أمم أفريقية وأوروبية فى الألعاب الإلكترونية واقتصاديات كاملة وصناعات تقوم على هذه الألعاب.

وستبقى تكنولوجيا المعلومات والاتصالات فى خدمة البشرية ومهما كتبنا عن مجالات العمل التى يمكن تطبيق تكنولوجيا المعلومات فيها لن نحصيها عددًا، حيث يمكن من خلال تطبيقاتها تحقيق الأهداف بطريقة أسرع وكفاءة أعظم وفى جميع الشركات العالمية حاليًا هناك اهتمام بالغ بتطبيقات التكنولوجية والأمن السيبرانى طبعًا بالضرورة للحفاظ على البيانات والمعلومات وحمايتها وتحقيق الربحية وأيضًا الرفاهية فى العمل للموظفين والعاملين وفى النظام التعليمى فى الدنيا كلها الآن يتم استخدام تكنولوجيا المعلومات لتوفير نظام تعليمى ذكى بعيدًا بالطبع عن السبورة وجرس الفسحة ولجان الامتحان وفى علوم الفضاء وشركات الطيران مفيش كلام بدون تكنولوجيا المعلومات مش بقولك معظمها حلو.