رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

 هى سيدة امريكية تكرة الحرب وإبادة الإنسانية فى الحروب القذرة التى  خاضتها أمريكا فى أفغانستان والعراق والتى أدت إلى إزهاق ملايين من أرواح البشر الابرياء. هى سيدة التحقت للعمل بصفوف الاستخبارات الأمريكية، وكانت مهمتها رصد معلومات عن الإرهاب فى أفغانستان والعراق وشاهدت بحكم عملها كذب امريكا وافترائها لالصاق التهم ببعض الدول العربية واتهامهم بالإرهاب فيما أن الإرهاب الحقيقى عمل من أعمال الارهاب الأمريكى ضد البشرية المسالمة بالتعاون مع الموساد الإسرائيلى.

 وإلا بماذا تفسر ضرب ابراج أمريكية بنيويورك ولايقتل إلا  5 اسرائليين يهود مع العلم بأن بهذه الابراج بها المئات بل الاف من اليهود. وربما يؤكد ذلك تأكيدا جازما على أن أمريكا وإسرائيل هم المسئولتان الاوليان عن سفك الدماء  وأن الارهاب فى العالم  واحداث سبتمبر ماهى الا مؤامرة على العرب لالصاق التهم بهم من أجل مأرب امريكا واسرائيل للنيل من العرب.

وقد كشفت سوزان الأكاذيب حينما أكدت أن سيارات أحضرت المتفجرات ووضعت بعناية فائقة داخل الابراج وأن هذه القنابل شديدة الانفجار والدمار ولأن الابراج من قوائم فولاذية قوية فإنها  فى حالة ارتطام طائرة لا تسبب الا فجوة أما حدوث الانهيار الشامل فهو دلالة على كمية المتفجرات  التى تم وضعها بهذا الابراج  ومع التفاعل مع ارتطام الطائرة كانت النتيجة التى رأيناها،  وكل ذلك بمؤامرة أمريكية كبيرة لإرهاب وإذلال العالم .

وقد كشفت سوزان كل هذه الفظائع فتم سجنها لمدة 5 سنوات ثم تم إخلاء سبيلها بعد تدخل ناشطين من امريكا للإفراج عنها حيث كتبت مذكراتها تفصيليا بما حدث وقد كتبت هذه الأحداث على مواقع مختلفة وقدمت تفاصيلها  عبر اليوتيوب لاظهار الحقد الأمريكى الصهيونى على عالمنا العربى

<>

لماذا الإساءة للرسول؟!! فمافعله الرئيس الفرنسى فى هذا الشأن بحجة حرية التعبير ماهو الا دناءة من رئيس فرنسى جاهل لايفهم شيئا عن القيمة الغالية فى نفوس كل المسلمين فى العالم ولأنه لم يقدر ولم يحترم نبى الإنسانية فإنه باساءته للنبى  صلى الله علية وسلم ولأكثر من 2مليار مسلم بجهله وغبائه كسب عداوة كل المسلمين، فيما نحن نحب ونقدر سيدنا موسى وعيسى وكل الأنبياء والرسل ولهم كل الاحترام والتقدير عليهم السلام  وانا اعلم أن هناك من أهل الغرب من يحبون الرسول صلى الله عليه وسلم ولايسيئون له ابدا ابدا ولابد أن يكون هناك ميثاق بعدم الإساءة للأنبياء.

عضو الهيئة العليا الوفد