إلا كده!
تدرس الحكومة عروضاً للاستحواذ والشراء من جانب شركات أمريكية وماليزية لثلاث محطات طاقة مصرية قامت ببنائها شركة سيمنز الألمانية.
فهل البيع ثم إعادة شراء الطاقة من هذه الشركات يصب فى مصلحة المواطن أم يدخلنا فى دوامة الاحتكار.
إلا كده!
تدرس الحكومة عروضاً للاستحواذ والشراء من جانب شركات أمريكية وماليزية لثلاث محطات طاقة مصرية قامت ببنائها شركة سيمنز الألمانية.
فهل البيع ثم إعادة شراء الطاقة من هذه الشركات يصب فى مصلحة المواطن أم يدخلنا فى دوامة الاحتكار.