رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

 

 

• رحم الله شهداء مصر والأمة العربية الذين استشهدوا أثناء أدائهم صلاة الجمعة بمسجد الروضة ببئر العبد بالعريش، وكالعادة خرج علينا الزعيم القائد بالرد القوى الشافى الكافى بمصطلحاته ووعوده والتى تتسم فى كل موقف بالصدق وسرعة التنفيذ، وأعجبت جدًا بمصطلح «الرد الغاشم» والذى جعل الأوغاد والخونة لم يذوقوا طعم النوم منذ سمعوه وخصوصًا أوغاد القنوات القذرة فى تركيا وقطر والذين سينكل بهم قريبًا ولكن ليس فقط بانفعالات ومشاعر الشعب ولكن بالأفعال.

• وهنا أود أن أطرح الآتى: خريطة التعامل مع جريمة الأوغاد قاتلى المصلين:

أولاً: تنفيذ الإعدام فى كل وغد نال الحكم البات الاعدام علنًا.

ثانيًا: إحالة جميع جرائم الإرهاب للمحاكم العسكرية بعد تدخل تشريعى عاجل يقنن ذلك.

ثالثًا: التنسيق مع الرباعى العربى المتصدى للدول راعية الإرهاب «السعودية ـ مصر ـ الإمارات ـ البحرين» ولابد من انضمام الكويت.. لاتخاذ قرارات رادعة ومقاطعة ضد النظام التركى الحاكم ومقاضاتها دوليًا على احتضانها الرسمى للقنوات الخسيسة التى تعمل على مدار الأربع والعشرين ساعة على التحريض العلنى على دولنا مما يندرج تحت جرائم العدوان وفقًا للقانون الدولى.

وحال اتخاذ قرارات ضدها مماثلة لتلك التى اتخذت ضد النظام القطرى الخائن.. سيكون السقوط لكل من تركيا وقطر فى المجالات الاقتصادية والعسكرية والسياسية مروعًا وسيتقلص الإرهاب إلى قرب الانتهاء بدولنا.

رابعًا: إحلال أى عمالة إخوانية قذرة تسب جيش بلادها فى تلك الدول «الرباعى العربى + الكويت» بعمالة وطنية.

صدقوا أعزائى القراء إن تم ما ذكرته سيكون لنا شأن عظيم فى فترة وجيزة بإذن الله.

[email protected]