رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

32 عامًا على رحيل موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب

بوابة الوفد الإلكترونية

 

تحل غداً الذكرى الـ32 لرحيل موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب وهو بلا شك من أبرز الظواهر الموسيقية والفنانين فى تاريخ الموسيقى والأغنية العربية. واستطاع أحداث نقلة نوعية فى مستوى الأغنية المصرية والعربية منذ مطلع ثلاثينيات القرن الماضى، وربما قبل ذلك. والارتفاع بمستوى الكلمة واللحن أغانى عبدالوهاب بشكل عام ما زالت محفورة فى وجدان الملايين رغم مرور عدة عقود كان يتمتع بصوت نادر وكان بحق الجامعة التى تخرج فيها عشرات المطربين والمطربات من أبرز أغنيه على سبيل المثال وليس الحصر «عاشق الروح، الحبيب المجهول، النهر الخالد، كليوباترا، ضى، أنا والعذاب وهواك، دعاء الشرق، يا دنيا يا غرامى، حبيبى لعته، حكيم عيون، يا مسافر وحدك، هان الود، أخى جاوز الظالمون المدى، مصر نادتنا، حياتى أنت، ياللى نويت تشغلنى»، وأخيراً رائعة «من غير ليه» التى غناها بصوته وقبل وفاته بعامين فى مايو 1989.

حدث ولا حرج عن ألحانه الخالدة، لحن لكوكب الشرق «إنت

عمرى، أمل حياتى، إنت الحب، فكرونى، هذه ليلتى، أغداً ألقاك، ودارت الأيام» وأخيراً «ليلة حب».

ولحن لعبدالحليم حافظ عشرات الروائع تذكر منها «أهواك، ظلموه، توبة، فوق الشوك، ضى القناديل، الويل، يا خلى القلب، قوللى حاجة، فاتت جنبنا، نبتدى منين الحكاية».

لحن لنجاة «لا تكذبي، دبنا حبايبنا، إلا أنت، مرسال الهوى، حبك أنت شكل تانى».

ولحن لوردة «فى يوم وليلة، وانده عليك بالحب، وبعمرى كله حبيتك، لولا الملامة، انشودة مصر، لبنات الحب».

ولحن لفايزة أحمد «ست الحبايب، وقدرت تهجر»، مها مرت السنوات سيظل عبدالوهاب رمزًا للموسيقى والغناء والألحان الراقية الخالد رحل عن دنيانا يوم 4 مايو 1991.