مصطفي درويش يرحل فجأة.. ومن السهر ما قتل| اسئلوا مجدي يعقوب

بعدما توفي اليوم النجم مصطفي درويش، الذي صعدت روحه إلى السماء عن عمر يناهز ٤٣ عام، وذلك نتيجة عن توقف مفاجئ لعضلة القلب، حيث أن وقع نبأ وفاته كالصاعقة علي قلوب جمهوره ومحبيه وزملائه بالوسط الفني وأجواء من الحزن شديد وصدمة كبيرة سيطرت على الجميع.

مصطفي درويش لا أستطيع النوم

أشار مجموعة من المقربين للراحل مصطفي درويش ، مؤكدين أنه أثناء الفترة الماضية كان يمر بحالة حزن وقهر شديدة، ربما لأسباب خاصة بالعمل ولغيرها، حتى أنه كتب على تويتر قبل وفاته بساعات أنه أصبح لا يستطيع النوم.

 

اقرأ ايضا..وفاة مصطفى درويش.. زواج باطل وتنازل عن اسمه لفنان مشهور| كوارث قلبت حياته

 

صرح الدكتور مجدى يعقوب، الخبير العالمي لجراحة القلب، في أحد لقاءاته الماضية،  عن ما يخص الحزن.

 

هل يؤدى الزعل إلى الموت:

 

وضح د. مجدي يعقوب، السر عن الموت المفاجئ، وذلك

لعدم وجود أسباب واضحة مؤكدة، ولا لدي أكفأ الدكاترة، لكن المؤكد أن الزعل يؤدي الي الموت بالبطيء.

وأضاف الخبير العالمي قائلا:"أن الزعل مرتبط بهرمونات الحزن، الكورتيزول و الأدرينالين، الضغط بيعلي، والسكر بيتضاعف، و بيحصل اختلال في ضربات القلب، وضيق في الشرايين، ونزيف في المخ أو انسداد في شرايين القلب، وضعف حاد في عضلة القلب و هبوط رهيب في الدورة الدموية ثم الموت".

 

العامل النفسي هو العنصر الأول في الوفاة، أسبابه:

 

١-فقدان القوة علي حل المشاكل والإحساس بالإحباط و القهر.

٢-فقدان الامل

٣-فقدان القدرة علي التحكم في مشاعر الحزن