رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

"لجنة الوفد" تناشد بالمساواة مع الصحف القومية وحماية الصحفيين

بوابة الوفد الإلكترونية

نظمت النقابة العامة للعاملين بالصحافة والطباعة، ندوة تجمع عدد من المرشحين لمجلس نقابة الصحفيين ولمنصب النقيب، لعرض رؤيتهم وبرامجهم الانتخابية، والاستماع إلى المشاكل التي تواجهه الزملاء في هذا المجال.

 

وأدار الندوة مجدي البدوي نائب رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر ورئيس نقابة العاملين في الصحافة والطباعة والإعلام، الذي أكد أن النقابة العامة للعاملين بالصحافة، قررت تقديم الدعم للمرشحين الذين يخدمون الزملاء فعليا، مؤكدا دعمه للكاتب الصحفي خالد ميري نقيبا للصحفيين لما له من إسهامات واضحة في المهنة.

وأوضح البدوي أن أصحاب المهنة عانوا الكثير في الفترة الماضية بسبب التيارات الأيدلوجية والأجندات الخاصة، وهو ما يدفعنا للبحث عن مجموعة ذات فكر وتاريخ صحفي ليمثلنا داخل نقابة الصحفيين، معلنا دعمه لبعض من المرشحين من بينهم محمد شبانة ومحمد يحي وممدوح الصغير.

وحضر عن اللجنة النقابية للعاملين بجريدة الوفد، دكتور محمد عادل رئيس اللجنة، وداليا عبد الرازق أمين الصندوق، ومونيكا عياد الأمين العام، وناشدت اللجنة خلال الاجتماع بالمساواة بين العاملين في المؤسسات الصحفية، وذلك بصرف بدل تكنولوجيا للعاملين الإداريين بالصحف الحزبية أسوة بالصحف الخاصة، وناقشت كيفية الحفاظ على حقوق الزملاء الصحفيين بالمؤسسة الخاصة والحزبية، وبضرورة أن يكون هناك مستشفى ونادي خاص بالصحفيين.

ومن جانبه، قال عضو مجلس الشيوخ محمد شبانة والمرشح لعضوية مجلس النقابة، أنه في الفترة الماضية خلال منصبه سكرتير نقابة الصحفيين كان يدرس ويعمل على توفير مصادر دخل للنقابة، ووفر حوالي ٨ مليون جنيه كمصدر دخل للنقابة من خلال أكشاك التوزيع، وإنه يرحب بكل الأفكار البناءة والتي تفكر خارج الصندوق، وأنه ينجح في التفاوض مع الدولة بالمنطق لتنفيذ هذه الأفكار لتحقيق منافع وفائدة

للصحفيين.

وأضاف شبانه أن النقابة تضم مركز تدريب عالمي مجهز بأحدث الأدوات والأجهزة، وسيكون مصدرا لتنمية الموارد ومستهدف تحقيق٢٠ مليون جنيه من خلال إدارته، وسيتم إدارته من خلال مجلس أمناء برئاسة النقيب ليقدم إضافة جديدة للنقابة، لافتا أن أغلب المذيعين والإعلاميين خرجوا من نقابة الصحفيين، التي تزرع في الصحفي القوة والجراءة والقدوة.

 

وأنهى شبانة حديثة بأن الأشخاص التي تعمل بكثرة وتقدم خدمات سوف تجدها أكثر الشخصيات المعرضة للهجوم، قائلا: "سهل الكلام والإدانة... ولكن العمل صعب... وكل ما تشتغل كل ما تتهاجم أكثر".

 

وفي ذات السياق، أعلن الصحفي محمد يحيي عضو مجلس نقابة الصحفيين، والمرشح بانتخابات عضوية مجلس نقابة الصحفيين «تحت السن» أنه جاري عمل "ابلكيشن" خاص بنقابة الصحفيين لتوفير خدمة سريعة للزملاء أعضاء الجمعية العمومية بالنقابة بكافة الأشكال خاصة الصحية والخدمية، بالإضافة إلى إعداد مجموعة برامج تكنولوجية تقدم مادة إضافية صحفية دسمة.

 

لافتا أنه يسعى إلى توفير العديد من الخدمات للصحفيين دائما ومن بينها توفير أجهزة إلكترونية دون مقدم وبدون فوائد، وأنه جاري الاتفاق على توفير عروض جديدة وخدمات لتيسير حياة الصحفيين.