رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

5 عادات صحية للتخلص من الخرف والزهايمر

مرض الخرف
مرض الخرف

 يتقلص دماغ الإنسان بمعدل 5% تقريبًا كل عقد بعد سن الأربعين، ويمكن أن يكون لهذا تأثير كبير على الذاكرة والتركيز، وبالتالي تكون اضطرابات الدماغ آخذة في الازدياد، في عام 2020. فقد أصيب 54 مليون شخص في جميع أنحاء العالم بمرض الزهايمر أو أنواع الخرف الأخرى، ومن المتوقع أن يزداد هذا العدد، وفقًا لما نشره موقع شبكة CNBC الأميركية.

 

اقرأ أيضًا| الخرف..عرض مبكر غير معتاد يصيب نصف المرضى

 

1- ضغط الدم ومستويات الكوليسترول

ويمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم إلى إضعاف عضلة القلب، وهو أحد الأسباب الرئيسة للسكتات الدماغية. من الناحية المثالية، يجب ألا يزيد ضغط الدم على 120/80.

 

يعتبر الكوليسترول أمرًا بالغ الأهمية لصحة الدماغ والجهاز العصبي أيضًا، وتوصي جمعية القلب الأميركية بقياس مستويات الكوليسترول في الدم كل أربع إلى ست سنوات.

 

2- مستويات السكر

إن سكر الدم هو الوقود الأساسي للدماغ. إن نقصانه يعني انخفاض طاقة الجسم؛ كما أن زيادته يمكن أن تدمر الأوعية الدموية والأنسجة، مما يؤدي إلى الشيخوخة المبكرة وأمراض القلب والأوعية الدموية.

 

ومن السهل أن تتراكم غرامات السكر في الدم، حتى إذا كان الشخص يعتقد أنه حريص، وتتسلل عادةً عبر الأطعمة المعلبة، لذا يجب الحذر عند تناول أي منتج يحتوي على مستويات عالية من السكر.

 

3- النوم الجيد

تشير الدراسات إلى أن الأشخاص

الذين يعانون من انقطاع التنفس أثناء النوم غير المعالج تزيد مخاطر فقدانهم الذاكرة بمعدل 10 سنوات قبل عامة السكان.

 

وبالنسبة للغالبية العظمى، يحتاج الدماغ السليم إلى ما بين سبع إلى تسع ساعات من النوم كل ليلة.

 

4- نظام غذائي صحي 

تتمثل إحدى الطرق التي تساعد على مكافحة الإصابة بالخرف، هو الحفاظ على نظام غذائي صحي.

 

5- التدخين الإيجابي والسلبي

تزيد مخاطر تعرض المدخنين للإصابة بالخرف بنسبة 30% عن غير المدخنين. كما أنهم يعرضون من حولهم للخطر، حيث يحتوي التدخين السلبي على 7000 مادة كيميائية، و70 منها على الأقل يمكن أن يتسبب في الإصابة بالسرطان.

 

ثم إن هناك دخانًا سلبيًا ثالثًا، وهو ليس دخانًا في الواقع، إنما هو بقايا دخان السجائر، التي تخلق الرائحة المنبهة على الملابس أو في الغرفة. إن هذه البقايا وحدها يمكن أن تنبعث منها مواد كيميائية سامة للدماغ.