رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

خاص| أحمد الدون يكشف تفاصيل جلسة تصوير "الجوكر" و"بابجي"

بابجي
بابجي

انتشرت في الأونة الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، أغرب جلسات التصوير التي قام بها عدد كبير من الأشخاص والتي اتخذت طابع مختلف لفت نظر المشاهدين، ومن ضمن جلسات التصوير هي شخصية "الجوكر" حين قرر شخص ارتداء بدلة قرمزية وقميص أخضر ووجه مهرج، و شخصية مسلسل "لعبة الحبار" ولعبة "بابجي". 

 

اقرأ أيضًا: 

بالصور .. الجوكر يتجول شوارع القاهرة

 

ومن هنا تواصلنا مع مصور "أحمد الدون" الذي ذاع سيطه بعد هذه الجلسات الرائعة وخاصة بعد الجوكر الذي قرر المشي في شوارع المحروسة وسط ذهول المارة، وانجذابهم لتلك الشخصية السينمائية المعقدة، وقد أثارت جلسة التصوير ضجة وإعجاب رواد التواصل الاجتماعي فور تداولها.

 

مصور جلسة تصوير الجوكر يكشف التفاصيل 

قال أحمد الدون إن فكرة تصوير شخصية الجوكر خطرت على باله منذ فترة كبيرة، عندما شاهد الفيلم للمرة الأولى ولكن الوقت لم يكن يسمح لذلك واحتاجت إلى تخطيط وجهد كبير، مضيفة أنه حاول تنفيذها مرة وعند البدء جاء فيروس كورونا والتزمنا المنازل. 

 

وتابع حديثة :" كان هناك عواقب كثيرة، منها الحصول على لون البدلة المطابق لشخصية الجوكر والمكياج المطابق، وفكرة تقبل المارة الشخص الذي سيرتدي الشخصية. 

 

وبعدما نجح المصور أحمد الدون من تصوير الجلسة، قرر أن يعيد التجربة ولكن هذه المرة قرر أن يكون نجم جلسة التصوير هو عدو الجوكر الأول "باتمان"، وقد انبهر

رواد التواصل الاجتماعي بالتفاصيل التي تم التركيز عليها في جلسة تصوير باتمان.

 

أحمد الدون يقرر تصوير مسلسل "لعبة الحبار"

أوضح المصور الشاب بأنه حاز على تعليقات إيجابية كثيرة جعلته يقرر تصوير عمل فني أخر، ومن هوليوود ذهب إلى الدراما الكورية لتصوير واحد من أشهر المسلسلات الكورية "Squid Game" بتصميم فريد ومميز وبقناع أسود وبعض اللمسات المبدعة اكتملت الشخصيات وبدأت جلسة التصوير. 

 

أحمد الدون: هوسي بلعبة بابجي جعلني أقدم على تصوير ساحات القتال

قال أحمد الدون أثناء حديثة إلى بوابة الوفد، بإنه من محبي لعبة بابجي وقد ألهمه لذلك لينفذ جلسة تصوير جديدة وهي عبارة عن ساحات القتال باللعبة، واهتم بالتفاصيل بشكل كبير جعل الأمر أكثر واقعية، وبدت الصور وكأنهم بالفعل داخل اللعبة من ديكور وملابس وأسلحة، وهذا ما ساعد في انتشارها واعتبرها فكرة خارج الصندوق وبداية لمرحلة جديدة من التصوير الواقعي.