رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

فتح المنصة الوطنية الموحدة للتوظيف غدًا وغلق جدارة

المنصة الوطنية الموحدة
المنصة الوطنية الموحدة للتوظيف

 احتلت المنصة الوطنية الموحدة للتوظيف مركز الصدارة بمحرك البحث جوجل بالمملكة العربية السعودية، بالتزامن مع بدء العمل فيها لربط الباحثين عن العمل بالفرص الوظيفية المتاحة في القطاعين العام والخاص، وإغلاق منصة جدارة للتوظيف.

جامعة كاوست تطرح وظائف شاغرة بمزايا تنافسية

غدًا العمل بالمنصة الوطنية الموحدة للتوظيف

وكانت منصة جدارة أعلنت الأسبوع الماضي عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إغلاقها والانتقال إلى المنصة الوطنية الموحدة للتوظيف والتي استحدثتها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية وقال جدارة:"يمكنكم البدء في رحلة التوظيف في القطاعين العام والخاص، عبر المنصة الوطنية الموحدة للتوظيف، اعتبارًا من يوم الأحد القادم الموافق 13 ربيع أول 1444هـ/ 9 أكتوبر 2022".

وشددت جدارة أن كل البيانات المسجلة سابقاً في المنصة بما فيها النقاط المكتسبة ستكون متوافرة عبر المنصة الوطنية الموحدة للتوظيف حيث سيتم نقلها بشكل آلي.

وكان مجلس الوزراء قد وافق في فبراير 2021، على إنشاء منصة وطنية موحدة باسم "المنصة الوطنية الموحدة للتوظيف"، والتي تشمل قاعدة بيانات لطالبي العمل في القطاعين العام والخاص.

أهداف المنصة الوطنية الموحدة للتوظيف

يذكر أن المنصة الوطنية الموحدة للتوظيف قاعدة بيانات متكاملة كل الباحثين والباحثات عن عمل داخل السعودية، ويتم الإعلان من خلال المنصة

بشكل دوري عن الوظائف الشاغرة والمتاحة في أية مؤسسة أو شركة سواء كانت في القطاع العام أو الخاص، وتعتبر المنصة حلقة وصل آمنة بين أصحاب العمل والباحثين عن الوظائف، ويتم اختيار من هم أجدر وأكفأ للتوظيف وفق معايير مضبوطة.

ومن أهداف ومميزات المنصة الوطنية الموحدة للتوظيف التي سيتم إطلاقها غدًا  لتكون بديلة لمنصة الجدارة الإلكترونية الآتي:

- ستعمل المنصة الوطنية الموحدة للتوظيف على توحيد كل منصات التوظيف.

 - التكامل مع الأنظمة الحكومية والقطاع الخاص.

- استخدام أحدث التقنيات وخوارزميات الذكاء الاصطناعي لتحقيق التواصل الفعال بين القطاع الحكومي والكيانات الأخرى.

 - تنمية المهارات اعتمادًا على احتياجات سوق العمل.

- تقديم بيانات ومعلومات وتوجهات موثوقة لصانعي السياسات وأصحاب المصلحة.

 - حفظ وتوحيد البيانات الشخصية للباحثين عن عمل وتوائم بينهم وبين الجهات ذات العلاقة والمؤسسات التعليمية.