رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

القصة الكاملة لأزمة شيرين عبدالوهاب وبهاء الدين محمد.. اعرف التفاصيل

شيرين عبدالوهاب وبهاء
شيرين عبدالوهاب وبهاء الدين محمد

 أثارت المطربة شيرين عبدالوهاب غضب الشاعر بهاء الدين محمد بعدما أعلنت عبر حسابها "إنستجرام" عن ندمها على أغنية "ماتجرحنيش".

اقرأ أيضًا.. شيرين عبدالوهاب تكشف حقيقة عودتها لحسام حبيب

 

وتستعرض بوابة الوفد لمتابعيها القصة الكاملة لأزمة شيرين عبدالوهاب وبهاء الدين محمد:

 

بدأت الأزمة عندما أجابت المطربة شيرين على سؤال أحد المتابعين عبر خاصية الاستوري حول أغنية ندمت عليها، وردت قائلة "ماتجرحنيش".

 

فيما حرص مؤلف الأغنية الشاعر بهاء الدين محمد على الرد بعدما أشعلت تصريحات شيرين غضبه.

 

وكتب "بهاء" عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" : "مش متعود أرد على أى حد، ولكن لما حد يتجاوز حدوده لازم يقف مكانه ويعرف إنه مهما اتعود يغلط لازم يجي عند بعض الأسماء ويحاسب ويخلى باله وخاصة لما حد في كل كارثة يدافع عنها !!!".

وأضاف: "هتكلم باختصار جدا، المشهد الأول: أول يوم دخلت شيرين عبدالوهاب مكتبي كانت مع الأستاذ نصر محروس اللى هو صاحب الفضل في تقديمها، وبعد دقائق من اللقاء لقينا شيرين بتبكى وسألها نصر بتعيطى ليه ردت علشان أنا قاعدة مع الأستاذ بهاء !!".

وتابع حديثه قائلًا : "المشهد الثانى: رشحتها تغني كتير بنعشق ولولا موافقة نصر احتراما للعشرة اللى بنا ماكانتش هتغنيها لأنها كانت موقوفة من النقابة".

 

واستكمل قائلًا: "المشهد الثالث: لما فوجئت بمدير أعمالها الرجل اللى أنا بحبه وبحترمه لقيته بيكلمنى نيابة عنها ويقولى سمعني الجديد وده طبعا خطأ لأن اللى بيغنى مهما كان اسمه مش المفروض يغلط غلطة زى دى !!! لأن المشهد ده مش لايق على المشهد الأول" .

 

وتابع: "المشهد الرابع والأخير: أغنية ماتجرحنيش أنا لحد الآن مش عاجبني غُنا شيرين مع احترامى الكامل لصوتها وأكيد لولا الأستاذ نصر ماكانش هيتم اللقاء، وماتجرحنيش من أهم أعمالي ومن حقي أدافع عنها نتاج تهور اللى غنتها".

 

 واختتم حديثه قائلًا: "وكمان لأول مرة ألاقي حد بيحارب نَفسه وبيغلط في مبدعين اشتركوا ف صناعته !!!وعشان أكتب الكلام ده يبقى شيرين غلطانة كالعادة بس كان لازم أقولها ماتعمليش كده تانى وأنتى بتكبري بس مش هتعدى حدود حجم بعض الأسماء ولا أعمالهم".