دراسة: ارتفاع ضغط الدم والسمنة يزيد من خطر مرض الكبد الدهني

 أصبح NAFLD  أكثر شيوعًا في جميع أنحاء العالم ، خاصة في الدول الغربية وتقول المنظمة إن مجموعة كبيرة من الأمراض والحالات يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني، بما في ذلك ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم وارتفاع ضغط الدم.وفقًا لمايو كلينك .

 

اقرأ أيضًا: 

أعراض وطرق علاج التهابات الكبد

 

تنص على أن المضاعفات الرئيسية لـ NAFLD و NASH هي تليف الكبد ، وهو تندب الكبد في مراحل متقدمة.

 

تشمل عوامل الخطر الأخرى ما يلي:
متلازمة الأيض
السمنة ، خاصة عندما تتركز الدهون في البطن
متلازمة المبيض المتعدد الكيسات
توقف التنفس أثناء النوم
داء السكري من النوع 2
خمول الغدة الدرقية (قصور الغدة الدرقية)
خمول الغدة النخامية (قصور الغدة النخامية)

من المرجح أن يكون التهاب الكبد الدهني غير الكحولي ، في مرحلة لاحقة ، في المجموعات التالية:
الكبار
مرضى السكري
يتركز الأشخاص الذين يعانون من دهون الجسم في البطن
يصاب بعض الأشخاص بمرض الكبد الدهني دون أي مرض موجود مسبقًا.

 

وهناك أيضًا عدة طرق لتقليل خطر الإصابة بالكبد الدهني غير الكحولي والعديد من هذه العوامل تحيط بنمط الحياة، وتدعي Mayo Clinic أنه يمكن للناس تقليل مخاطرهم عن طريق اختيار نظام غذائي صحي.

 

اختر نظامًا غذائيًا نباتيًا صحيًا غنيًا بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والدهون الصحية. إذا كنت تعاني من زيادة الوزن أو السمنة ، فقلل عدد السعرات الحرارية التي تستهلكها كل يوم ومارس الرياضة أكثر. إذا كان وزنك صحيًا ، فاعمل على الحفاظ عليه باختيار نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة ".