رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

ختام فعاليات ملتقى الصداقة الدولى الأول لطلاب الجامعات بجامعة المنصورة

جانب من الإجتماع
جانب من الإجتماع

اختتمت اليوم الخميس بمدرج الدكتور إبراهيم المهدى بكلية التجارة جامعة المنصورة فعاليات ملتقى الصداقة الدولى الأولى لشباب الجامعات و الذى نظمته إدارة ونادى الوافدين بجامعة المنصورة بالتعاون مع الإدارة العامة لرعاية الطلاب واتحاد طلاب الجامعة فى إطار الاحتفال باليوبيل الذهبى لجامعة المنصورة ،تحت رعاية كل من  الدكتورمصطفى مدبولى - رئيس مجلس الوزراء وريادة الدكتور خالد عبد الغفار - وزير التعليم العالى والبحث العلمى خلال الفترة ٧-١٠ فبراير الجارى.
بحضور كل من الدكتورأشرف عبد الباسط - رئيس جامعة المنصورة،  الدكتور طايع عبد  اللطيف مستشار وزير التعليم العالى للانشطة الطلابية ، الدكتور محمد عطية البيومى - نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، الدكتور محمود المليجى - نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة،  الدكتورأشرف طارق حافظ  نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، الدكتورة ايمان الحوسنى الملحق النى بسفارة دولة الامارات ، الدكتور ابراهيم محمد عمر الملحق الثقافى لسفارة جمورية الصومال ، الدكتورطارق غلوش - عميد كلية التجارة، السادة وكلاء الكلية، الدكتورأحمد أنور العدل - المشرف على إدارة الوافدين بالجامعة ، الدكتورة داليا رسلان - مدير برنامج اللغة الإيطالية وآدابها ورئيس لجنة الاستقبال بالملتقى ،  إبراهيم فهمى - مدير الإدارة العامة لرعاية الطلاب بجامعة المنصورة، سحر العراقى- مدير الإدارة لرعاية الوافدين بالجامعة،ممثلى الجاليات ورؤساء الوفود وعدد الطلاب الوافدين بالجامعات المشاركة فى الملتقى.

 


قدم حفل الختام الطالب أحمد طارق امام بكلية الطب جامعة المنصورة.


وأكد الدكتور أشرف عبد الباسط  أن مصر كانت وستظل قلب العالم كله وستظل قبلة لكل طلاب العلم من كل دول العالم.


كما عبر عن سعادته باستضافة جامعة المنصورة لهذا الملتقى انطلاقا من عراقة مدينة المنصورة وإسهامها ممثلة فى جامعتها فى الارتقاء بمختلف جوانب الحياة.


وقدم الشكر لمئولى السفارات والجاليات المشاركة بالملتقى  كما اشاد بدور وزارة التعليم العالى فى دعم الأنشطة الطلابية المختلفة خلال الفترات الماضية، والتطور المتواصل على كافة القطاعات.


وقدم الدكتور طايع عبد اللطيف التحية لكل طلاب الجامات المصرية المصريين والوادين المشاركين بالملتقى على روح المحبة والصداقة التى سادت كافة ايام الفعاليات.


ونوه الدكتور محمد عطية البيومى بأن جامعة المنصورة حرصت فى إطار احتفالها باليوبيل الذهبى لها على إبراز دور وقيم الجامعة وهى  روح السلام والمحبة والتميز والتعايش والصداقة بين الشعوب المختلفة وأنها السبيل الوحيد للتنمية ورخاء  الانسان من خلال طلابها الوافدين الدارسين بمختلف الجامعات المصرية 
وأشاد بدور نادى وإدارة الوافدين بجامعة المنصورة واتحاد طلاب الجامعة والإدارة العامة لرعاية الطلاب بالجامعة فى تنظيم فعاليات

هذا الملتقى التى تشمل أنشطة وفقرات رياضية وترفيهية متنوعة وندوات ثقافية وفقرات موسيقية وشعرية.


وأكد الدكتور طارق غلوش أن جامعة المنصورة ستظل دوما تعمل لتحقيق  الأفاق لكل ما هو منتج وصحى واليوم نحتفل باليوبيل الذهبى للجامعة  و لانجد أعمق من الصداقة  التى تجمع الشعوب فى حلف مشترك والصداقة دافعة للعمل الدئوب والتقدم المستمر.


وأشار الدكتور أحمد العدل أن  هذا الملتقى شارك فيه ٥٠٠ طالب من 30 جامعة داخل مصر يمثلون ٣٦ دولة بهدف تعزيز الصداقة بين الشعوب  وتبادل الرؤى  وتضمنت الفعاليات أنشطة علمية وترفيهية وثقافية مختلفة كما قدم الشكر لكل فرق العمل بالملتقى على جهودهم فى استضافة الطلاب من مختل الجامعات المصرية.


وأشار ابراهيم فهمى أن جامعة المنصورة 50 عام من الانجازات والنشاط الطلابى المتميز والتى استطاعت ان تجمع معظم شعوب العالم  بملتقى الصداقة الاول 
وعبرت الدكتورة هالة مقلد رئيس وفد جامعة الاسكندرية خلال كلمتها عن سعادتها بمشاركتها بفعاليات الملتقى  والذى تضمن أنشطة ثقافية ورياضية وترفيهية وأن جامعة المنصورة دائما رائدة فى رؤيتها لتجمع الطلاب من مختلف دول  العالم.


كما القى الطالب خالد وليد طالب يمنى بوفد جامعة المنوفية  كلمة  نيابة عن الطلاب الوافدين المشاركين بالملتقى عبر خلالها عن عظيم شكره لجامعة المنصورة على تنظيمها لهذا الملتقى وتواجده مع زملائه الطلاب من كافة الجامعات المصرية.


كما قدم الشكر للجامعات المصرية وجامعة المنصورة  على رعايتهم للطلاب الوافدين  مشيرا الى الروح التى عمت الملتقى وهى روح الصداقة ممتزجة بصفاء القلوب وامتزاج البسمات لتصبح بسمة واحدة لتمتد أواصر الصداقة والألفة بين طلاب الدول المختلفة.


مشيرا أن الطلاب الوافدين هم وقود الحاضر وواجهة المستقبل لبلدانهم فى شتى مجالات الحياة.