رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

أشادت بها وسائل الإعلام الإيطالية لمساعدتها في جائحة كورونا| معلومات عن مدرسة "نجيب محفوظ"

مدرسة نجيب محفوظ
مدرسة نجيب محفوظ بميلانو

اتفقت السفيرة نبيلة مكرم، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، مع الدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة، على إمداد مدرسة "نجيب محفوظ"، المصرية بإيطاليا، بكافة الإصدارات التي تمتلك حقوقها وزارة الثقافة وتتناول أعمال الأديب العالمي نجيب محفوظ. 

 

اقرأ أيضًا:

 

بالتعاون بين "الثقافة" و"الهجرة".. مؤلفات "نجيب محفوظ" في طريقها إلى إيطاليا

 

ويرجع اهتمام وزارتا الهجرة والثقافة بالمدرسة، لأنها تعد أول مدرسة مصرية معتمدة في أوروبا، من خلال تدريس المنهجين المصري والإيطالي، كما أنها تقوم بأدوار عدة لربط الجيلين الثاني والثالث بوطنهم الأم مصر. 

 

وفي التقرير التالي نستعرض أبرز المعلومات عن المدرسة المصرية "نجيب محفوظ" بإيطاليا.

 

- تعد اول مدرسة مصرية معتمدة في أوروبا، من خلال تدريس المنهجين المصري والإيطالي ويحصل الطالب في نهاية العام الدراسي على الشهادتين المصرية والإيطالية.

 

- المصري محمود عثمان، هو صاحب المدرسة المصرية الوحيدة في ميلانو "مدرسة نجيب محفوظ".

 

- تعمل مدرسة نجيب محفوظ على الحفاظ على الثقافة والهوية المصرية، وتم إنشائها عام 2005.

 

- تم تزويدها بعدد كبير من مؤلفات الكاتب الكبير نجيب محفوظ، لتصبح أيقونة ثقافية، تمكن أولادنا بالخارج من الاطلاع على التراث الفكري.

 

- تعمل على ربط أبناء الجالية المصرية هناك بهويتهم وتاريخهم، عبر تعلم اللغة العربية وربط أبناء الجيلين الثاني والثالث بوطنهم الأم مصر وإحياء ذكرى المناسبات

الوطنية والاحتفال بها طيلة 16 عاما منذ إنشائها، بجانب مشروعين بمصر لتصدير الأحذية لإيطاليا.

 

- تعد صرحًا تعليميًا كبيرًا، ومنارة للثقافة والهوية المصرية بالخارج، حيث تقدم مستوى تعليمي متميز، ساهم في الحفاظ على الهوية المصرية، منذ إنشاء المدرسة عام 2005.

 

- تعمل على تحقيق الاندماج والتعايش بين ثقافتين وبلدين كبيرين مصر وإيطاليا من تعليم أبناء المدرسة اللغة الإيطالية والمشاركة في المناسبات والاحتفالات الإيطالية المختلفة. 

 

- تعمل على لم شمل الأسر وخاصة المختلطة منهم وذلك لتعلم الطالب اللغتين العربية والإيطالية معا، مما حقق الهدف المنشود للأسرة.

 

- للمدرسة بعد إنساني، وهو أنها تعد مركزا للمساعدات الإنسانية أثناء جائحة كورونا، وساعدت ما يزيد عن ٥٠٠ أسرة أثناء الجائحة وتقديم المعونات لهم مما نال إعجاب وتقدير المجتمع الإيطالي وأشادت به وسائل الإعلام الإيطالية.

 

لمزيد من أخبار قسم مصريون حول العالم اضغط هنا.