سهير رمزي: والدتي كانت تقص صوري من الجرائد لغيرة أحد أزواجي العنيفة عليا (فيديو)
قالت الفنانة سهير رمزي، إنها لم تقدم على الزواج العرفي أبدًا بل كل زواجها كان شرعيًا، مضيفة أن كل أزواجها عاشوا في بيت والدتها حتى الملحن حلمي بكر.
اقرأ أيضًا.. سهير رمزي: كنت مدّلعة وخربت بيت أبويا وأمي بسبب "كدبة"
سهير رمزي في 15 صورة نادرة مع أزواجها ووالدتها الفنانة الشهيرة
ولفتت رمزي، خلال حوارها مع الإعلامية وفاء الكيلاني، مقدمة برنامج "السيرة"، المذاع عبر فضائية "دي إم سي"، مساء الجمعة، إلى أنها لم تستطع ترك والدتها لظروفها الصحية، مردفة: "كنت أمتلك بيت جميل وسيارة، لذا لم يكن هناك مبرر للعيش في بيوت أزواجي.. ومكنش ينفع إني آخد والدتي تعيش في بيوت أزواجي".
وتابعت: "أزواجي من غير الوسط الفني كنت أخفي عليهم أفلامي ومنهم كان زوج غيور جدًا لما كان يرى صوري في الجرائد والمجلات كانت الدنيا بتقوم وما تقعدش، لذا كانت والدتي تقص صوري قبل أن يراها".
وأكدت أنها افتقدت حنان الأب بعد وفاة والدها "سيد"، مضيفة: "مكنش فيه الأب اللي ممكن اشتكي له أو أطلب منه شيء معين، أو يساندني".
ونوهت إلى أنها كانت تبحث عن حنان الأب في الزواج، متابعة: "الأزواج اللي كانوا بيختفوا كنت بقول مفيش
وأشارت إلى أنها لم تكن تفترق عن أزواجها بعدم الرضا بل كانت تذهب للمأذون من أجل التراضي قبل الافتراق.
ونوهت إلى أنها تزوجت بشخص يدعى "سيد متولي" لم تكن تحبه، راوية أن والدتها تعرضت لوعكة صحية ظنت أنها "فتاق" وعندما ذهبت بها إلى باريس من أجل العلاج، أخبرها الأطباء بأن والدتها لديها جلطة في القلب وتحتاج إلى عملية طارئة، فاتصلت بـ "سيد متولي" الذي حضر إلى فرنسا ومعه طبيب القلب "عادل إمام"، ثم وقع على شروط العملية التي لم تستطع التوقيع عليها، وبعدها خرجت والدتها من العملية بصحة جيدة وعاشت بعدها 20 عامً، مردفة: "لذا لما طلب مني الزواج لم أستطع الرفض لوقوفه بجانبي".