حقيقة أم شائعة.. إصابة شيماء سيف بالسرطان (تفاصيل)

انتشرت أخبار وشائعات خلال الأيام الماضية عن الفنانة الشابة شيماء سيف، حول طلاقها من زوجها المنتج محمد كارتر، وطالت هذه الأنباء حالتها الصحية وأنها أصيبت بمرض خطير.

 

اقرأ أيضا
دلائل تغير لون الأظافر وعلاقتها بمشاكل صحية

 

كشفت شيماء سيف خلال  مقابلة مع برنامج et بالعربي، حقيقة انفصالها عن زوجها "محمد كارتر"، نافية صحة الأخبار التي انتشرت في المواقع الأخبارية والسوشيال ميديا، موضحةً بأنها لا تلتفت لمثل تلك الشائعات،وتولي  تركيزها واهتمامها بعملها الفني قائلة : " الأيام هي اللي بتثبت عكس كده، وإحنا الحمد لله كويسين جداً".

 

وأضافت أنها لا تعلم من يقف وراء ترويج الأنباء الكاذبة، محذرةً من خطورتها لما تسببه من قلق وخوف.

 

أما عن اخبار إصابتها بالسرطان فقد قالت :" في مرة قالوا عندي سرطان، وأمي كلمتني وقولت لها إني كويسة، لكن بسبب الكلام والضغوط الكتير شكت إن أنا تعبانة ومخبية عليها".

 

 

قصة انفصال شيماء سيف عن زوجها محمد كارتر

في مطلع أبريل الماضي، أثارت شيماء سيف جدلًا كبيرًا حول انفصالها عن زوجها المنتج محمد كارتر، وذلك عن طريق رسالة غامضة لم توضح تفاصيلها.

 

ونشرت شيماء عبر حسابها على موقع إنستجرام : "كل شيء نصيب الحمد الله على كل حال"، دون إيضاح لسبب كتابة الرسالة أو ذكر أي تفاصيل أخرى، مما أثار الجدل حول انفصالها عن زوجها.

 

 

ثم أتبعت الفنانة حديثها بستوري جديدة كتبت فيها: "محدش يجي على نفسه عشان حد، متجملوش في الناس

على حساب نفسكم".

 

أضافت: "سيبوا كل حد يبان على حقيقته عشان لما يأذيكم مش هتعرفوا تثبتوا عكس اللي جملتوه في عين الناس".

 

أوضحت سيف: "في النهاية مفيش غير كلمة واحدة تتقال، ربنا بس اللي عنده كل الحقايق وهو الحكم العدل".

 

 

اختتمت كلامها مؤكدة على مواصلتها حياتها بعد ما حدث وكتبت: "دعواتكم، ونقطة ومن أول السطر".

 

من جانبه لم يتوقف محمد كارتر عن المحاولة في الرجوع إلى زوجته من خلال الرسائل الرومانسية التي كان ينشرها عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، دون رد منها.

 

 

وقال في إحداها: "من بعد ماعرفتك عمري في حياتي ما تخيلت حياتي من غيرك، أنتِ النفس اللي خارج وداخل مني، أنتِ الضحكة اللي بضحكها أنتِ القلب اللي بعشقه، الناس كلها بتتعامل على إنك مراتي وهما مايعرفوش إنك بنتي، ايوة والله بنتي وحبيبتي وكل حاجة ليا في الدنيا، بدعي لربنا في سري بأنه يخليكي ليا حب وعمر وقرب مايعرفش البعد أبدا".