عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

الشعب البريطانى يطالب بسحب الألقاب الملكية عن هارى وزوجته

بوابة الوفد الإلكترونية

 كشف استطلاع للرأى أجرته صحيفة ديلى ميل عن رفض الشعب البريطانى لتصرفات الأمير هارى وزوجته وتصريحاتهما فى حوارهما مع الأعلامية الشهيرة أوبرا وينفرى ويطالب الملكة بسحب كل الألقاب الملكية من الأمير الشاب وزوجته. وأكد الأستطلاع أن الأمير وزوجته ردد الكثير من الأقوال الخاطئة فى وقت غير مناسب. أجرى الاستطلاع عقب بث برنامج أوبراوينفرى يوم الأثنين الماضى .

وكشفت الصحيفة البريطانية أن الأستطلاع أبرز تضرر الملكية البريطانية  بالرغم من تزايد شعبية الملكة. وأبرز الأستطلاع  عدم تصديق الشعب البيطانى لمزاعم ميجان ميركل وأتهاماتها للعائلة المالكة بالعنصرية والتمييز ضدهما ، بل كذب البريطانيون كل أقاويل ميجان. وأثبت الاستطلاع تراجع شعبية ميجان لأقل مستوى بل أقل من أقل أفراد العائلة المالكة شعبية الأمير أندرو، وشعر البريطانيون أن هارى وزوجته أعطوا أولوية للاهتمام الأعلامى أكثر من واجباتهم ووظائفهم الملكية.

وجاءت نتائج الأستطلاع فى وسط أحداث درامية أخرى أبرزها إستقالة المذيع البريطانى  بييرز مورجان من تقديم برنامج " صباح الخير يا بريطانيا " عقب أنتقاداته اللاذعة لميجان وجاء الأعلان عن الاستقالة  بعد ساعة من تحقيق هيئة تنظيم الأعلام معه حول تعليقاته فى البرنامج والأنتقادات التى وجهت له عبر سيل من الشكاوى ضده. تحدث والد ميجان لأول مرة منذ زواج أبنته مؤكدا عدم عنصرية الأسرة الملكية ، ظهور مقطع فيديو من الحوار لم يذاع تظهر فيه ميجان تدافع عن نفسها واتهامها بالنفاق لمحاولتها السيطرة على ما يكتب عنها وزوجها ظهر الأمير

تشارلز لأول مرة عقب حوار أبنه التلفزيونى فى كنيسة بشمال لندن أثناء مساعدته فى عمليات التطعيم  . وكشفت شبكة أى . تى . فى البريطانية أن الحوار المثير للجدل شاهده 13 مليون بريطانى يجعله أكثر ما قدم مشاهدة هذا العام . أنتقد أحد الممثلين الذين شاركوا ميجان فى أحد الأعمال التلفزيونية الحوار لأجراءهم هذا الحوار فى الوقت الذى يواجه العالم فيه الموت.

أكد الأستطلاع  أن 52% من الشباب يصدقون دوق ودوقة ساسكس فى حين أن ثلث الشعب البريطانى يرى وجوب إجراء الحوار وأن الشعب البريطانى يرى ضرورة وأد الخلافات ووقف الصراع وأن الزوجين الشابين قررا الأنتقال للولايات المتحدة لرغبتهما فى الوجاهة الملكية دون واجباتها . وأتفق الشعب البريطانى بمختلف أعماره على سوء توقيت إجراء الحوار بسبب تعافى زوج الملكة أليزابيث من جراحة القلب . ونفى الرأى العام البريطانى رفضه للدوقين لكنهما تعرضا لأعلام سلبى منذ الكشف عن علاقتهما وزفافهما وحتى مغادرتهما البلاط الملكى