رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

رئيس برلمان العراق: تحرير الرمادي من داعش نقطة انطلاق لتحرير نينوى

رئيس مجلس النواب
رئيس مجلس النواب العراقي د. سليم الجبوري

وصف رئيس مجلس النواب العراقي دكتور سليم الجبوري الانتصارات الكبيرة التي حققتها القوات العراقية بالتعاون مع حشد "عشائر الأنبار" بتحرير مدينة الرمادي من قبضة تنظيم"داعش"الإرهابي بأنه "نقطة انطلاق لتحرير نينوى".


وقال الجبوري - في تصريح صحفي مساء اليوم، الأحد- إن العراقيين تلقوا اليوم بشرى عظيمة بتحرير مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار غربي العراق، وقال: إن هذا الانتصار الكبير بالرمادي يمثل

انكسارا لشوكة داعش الإرهابي".


وأشاد رئيس البرلمان بالتضحيات الكبيرة والبطولات التي سطرتها القوات المسلحة والحشد العشائري، داعيا إلى استثمار زخم الانتصار والانهيار الحاصل في معنويات داعش لتحقيق مزيد من التقدم وعلى أكثر من محور.


وكانت قوات مكافحة الإرهاب العراقية سيطرت على منطقة "المجمع الحكومي" ومنطقة الحوز وسط مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار.. واكد مصدر عسكري عراقي فرار مسلحي داعش بشكل جماعي من المدينة.. وتبقي عملية تطهير المنطقة من العبوات الناسفة والألغام وتمشيط المنازل بالمدينة التي قد تستغرق وقتا.


وكانت القوات العراقية المشتركة اقتحمت مدينة الرمادي يوم /الثلاثاء 22 ديسمبر/ وسيطرت على على أحياء البكر والضباط والأرامل جنوبي المدينة ومنطقة الحوز ومربع "المجمع الحكومي" وسط المدينة.. بعد انتهاء المرحلة الثانية لتحرير الرمادي التي بدأت في يوم /الأربعاء 7 أكتوبر/، وتمكنت خلالها القوات من إحكام الطوق على المحاور الشمالية والغربية والجنوبية وأقامت مواقع دفاع شرقا، وفرضت طوقت أمنيا حولها وقطعت خطوط إمداد داعش بالأنبار ومع سوريا.. وبدأت المرحلة الأولي يوم/الاثنين 13 يوليو/، بمشاركة القوات المسلحة والعمليات الخاصة والشرطة الاتحادية والحشد الشعبي وأبناء العشائر ودعم من الطيران العراقي والتحالف الدولي، حيث تم خلالها عزل وتطويق مدينتي الفلوجة والرمادي.
وقال الجبوري - في تصريح صحفي مساء اليوم، الأحد، إن العراقيين تلقوا اليوم بشرى عظيمة بتحرير مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار غربي العراق، وقال: إن هذا الانتصار الكبير بالرمادي يمثل

انكسارا لشوكة داعش الإرهابي".
وأشاد رئيس البرلمان بالتضحيات الكبيرة والبطولات التي سطرتها القوات المسلحة والحشد العشائري، داعيا إلى استثمار زخم الانتصار والانهيار الحاصل في معنويات داعش لتحقيق مزيد من التقدم وعلى أكثر من محور.
وكانت قوات مكافحة الإرهاب العراقية سيطرت على منطقة "المجمع الحكومي" ومنطقة الحوز وسط مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار.. واكد مصدر عسكري عراقي فرار مسلحي داعش بشكل جماعي من المدينة.. وتبقي عملية تطهير المنطقة من العبوات الناسفة والألغام وتمشيط المنازل بالمدينة التي قد تستغرق وقتا.
وكانت القوات العراقية المشتركة اقتحمت مدينة الرمادي يوم /الثلاثاء 22 ديسمبر/ وسيطرت على على أحياء البكر والضباط والأرامل جنوبي المدينة ومنطقة الحوز ومربع "المجمع الحكومي" وسط المدينة.. بعد انتهاء المرحلة الثانية لتحرير الرمادي التي بدأت في يوم /الأربعاء 7 أكتوبر/، وتمكنت خلالها القوات من إحكام الطوق على المحاور الشمالية والغربية والجنوبية وأقامت مواقع دفاع شرقا، وفرضت طوقت أمنيا حولها وقطعت خطوط إمداد داعش بالأنبار ومع سوريا.. وبدأت المرحلة الأولي يوم/الاثنين 13 يوليو/، بمشاركة القوات المسلحة والعمليات الخاصة والشرطة الاتحادية والحشد الشعبي وأبناء العشائر ودعم من الطيران العراقي والتحالف الدولي، حيث تم خلالها عزل وتطويق مدينتي الفلوجة والرمادي.