رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

داود عبدالسيد: كنت أريد عبلة كامل بدلًا من عايدة رياض في الكيت كات


كشف الفنان شريف منير أنه جاء فى فيلم الكيت كات بدلًا من النجم الراحل ممدوح عبدالعليم، بعدما حدث خلاف بينه وبين المنتج حسين القلا.

 

وقال "شريف" لإحدى القنوات على يوتيوب أن النجم محمود عبدالعزيز هو من رشحه للفيلم.

 

وأوضح المخرج داود عبدالسيد أن عبدالعليم وضع شرطًا أن يُكتب اسمه في التتر مع محمود عبدالعزيز، لكن محمود عبدالعزيز رفض، قائلًا: "لو هيمثل فى الفيلم أنا مش همثل".

 

وأضاف "شريف" أن الفيلم ظل 6 سنوات حبيس أدراج المكتب بسبب أن المنتجين يرفضونه عندما يعلموا أن البطل ضرير.

 

وأوضح أنسي أبو سيف، مهندس الديكور، أن المخرج كان يبحث عن المنتج يوافق على بناء حي شعبي مخصوص للفيلم.

وقال المنتج حسين القلا لإحدى البرامج، إن الكيت كات أول فيلم يحقق المعادلة بين فيلم الشباك والإيرادات وبين فيلم الجوائز والمهرجانات. وأضاف أن إنتاج الفيلم كلفه 900 ألف جنيه، كما أنه ظل فى السينمات حوالي 17 أسبوعًا، وحقق أكثر من مليوني جنيه.

 

وأكد الفنان أحمد كمال أن نجاح الفيلم لم يكن متوقعًا، قائلًا: "حتى محمود عبدالعزيز مكنش متوقع ينجح وكان شايفه بتاع مثقفين.. مكنش شايفه جماهيري".

 

وأوضح المخرج داود عبدالسيد أنه كان يريد عبلة كامل فى دور عايدة رياض لكنها رفضت، ووفاء عامر جاءت للاختبار لكنها لم تكن مستعدة للدور. 

 

وكشف مهندس الديكور أنسي أبو سيف تفاصيل بناء الحارة الشعبية في الفيلم، موضحًا أنه اقنع المخرج يوسف شاهين باستبدال حارى بونابرت التاريخية إلى حارة شعبية.

وأضاف أنه هدم حارة بونابرت وبنفس الماتريل بنى حارة شعبية، مشيرًا أنه نفذها فى 5 أسابيع، وكشف صورا أرشيفية من كواليس بناء الديكور تنشر لأول مرة.

 

قال المنتج حسين القلا أن بناء الحارة وقتها كان يتكلف 45 ألف جنيه فاقنع يوسف شاهين بناءها فى استوديو جلال، وأن يشاركه بنصف المبلغ على أن تكون الحارة بعد ذلك له.

 

وكشف الموسيقار راجح داود أن موسيقى الفيلم واجهت نقدًا سلبيًا في البداية، قائلا: "لكن بعد 5 سنوات بدأ الناس يدركوا ما قدمته في الفيلم".

 

كما كشف المخرج داود عبدالسيد أن الفيلم كان اسمه "عراياً في الزحام" لكن الرقابة رفضته، فاختار الكيت كات.

 

وأوضح شريف منير أن مشهد النهاية حدث فيه بعض الارتجال.