عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

أشرف عبدالباقي يدافع عن نفسه بعد الاعتذار

أشرف عبدالباقي
أشرف عبدالباقي

قال الفنان أشرف عبد الباقى عبر صفحته الشخصية على "فيسبوك": "التعليق الأخير.. أتمني يكون تعليقي على موضوع الاعتذار هو الأخير وبعدين نروح كلنا نشتغل.. أنا قريت تقريبًا كل التعليقات اليومين اللي فاتوا وشفت رد فعل الناس.. أنا هاحاول أوضح الموضوع ببساطة، في الموسم الأول والتاني لما كنا تياترو مصر اتقال إفيهات عن الأهلي والزمالك ممكن ناس يشوفوا إن ده أفيه كوميدي وخلاص، لكن فيه ناس كتير من جمهور الزمالك زعل".

وتابع: "كان أول رد فعل ساعتها لي أنا والفرقة إن ما ينفعش نزعل جمهور كبير مننا، وكنت ساعتها بقدم برنامج (مصر البيت الكبير) ، واستضفت الشباب في البرنامج واعتذرنا لجمهور الزمالك ووعدناهم أن مش هايحصل هزار تاني يضايقهم، ماينفعش نرجع في كلامنا لأننا هنظهر صغيرين في نظر الناس كلها مش بس الناس اللي اتضايقوا من جمهور الزمالك".

وأضاف: "بعد الموسم التاني حصل خلاف بيني وبين الشركة المنتجة، وانفصلنا أنا والفرقة كلها وعملنا مسرح مصر فكان طبيعي نستعين بمحامي، وكان أول مرة التقي بأمير مرتضى، وكان بيربطه صداقة بمعظم الشباب من الفرقة، واتفقنا أنه يبقى المسئول عن القضايا نتيجة الانفصال عن المنتج، طلب مننا وقتها أن مانزعلش الجمهور مننا وردينا أن الموضوع ده انتهى".

وتابع: "الكلام ده كان من شهور قليلة،

وكان أول مرة التقي بالمستشار مرتضى منصور، وقال لنا إنه مبسوط من المسرحيات اللي في التوقيت الصعب حاجة تضحك الناس بس ماتزعلوش الزملكاوية منكم وكان ساعتها ربيع مقلده في مسرحية قاله أنا مزعلتش بالعكس قعدت أضحك بس بلاش الزمالك، وده كان تاني وعد مننا ماينفعش نخل بيها، المسرحية اللي اتعرضت اتصورت اليوم اللي فاز فيه الزمالك بالدوري المشهد ده أنا مش معاهم على المسرح وهما بقى عندهم خبرة كبيرة للارتجال ومتفقين من قبل كده على حاجات ماينفعش نهزر فيها منها حساسية الكورة، اتصورت المسرحية ولسرعة بداية العرض ماحضرتش مرحلة المونتاج اللي اكيد هاطلب من المخرج مونتاج الأفيه، مش خوفا لكن احترام وعدنا لجمهور الزمالك ورئيسه وأمير مرتضى اللى وقفوا معانا موقف قوى عشان نقوم بالمشروع، يارب أكون رديت على الكومينتات اللي هاجموا او دافعوا".